أصدرت الشرطة بيانًا أعلنت من خلاله أنّ: "البيان السابق حول مصرع الفتى من رهط متأثرًا بإصابته جراء تعرضه لإطلاق النار قبل يومين هو بيان غير صحيح، والفتى لا زال حيا يرزق ولم يمت وهو الآن يخضع للعلاج في المستشفى". نتمنى له الشفاء العاجل.
هذا وسادت أجواء من الغضب وسط عائلة الفتى في رهط بعد بيان الشرطة، وأكّدوا بأنّ ابنهم لا زال حيا يرزق وأنّه كان الأجدر بالشرطة أن تتأكد من الخبر قبل إصدار بيانات خاطئة. ابننا لم يمت ونأمل أن تتحسن حالته وأن يعود بيننا بصحة جيدة.