ما زالت سياسة هدم البيوت العربية في مدينة اللد مستمرة وهنالك حالة من الإستياء الشديد جراء هذه الخطوات التي وصفوها على انها ظالمة وحاقدة. هذا وقد وصلت جرافات ومجنزرات وقوات كبيرة من الشرطة لهدم بيت في احد الأحياء وخلال الهدم وصل امر وقف الهدم الذي صدر من المحكمة، إلا أن الأمر جاء متأخرًا بعدما أقدمت الجرافات على هدم المنزل وتشريد العائلة .
من المكان
هذا وطالب السكان العمل على محاربة سياسة الهدم والتشريد، وعدم السكوت عن مثل هذه الأعمال التي تعدت كل الخطوط الحمراء.