صورة توضيحية
إنّ جلوس جميع أفراد العائة حول المائدة معا لتناول الطّعام، له ذوق خاصّ وتأثير إيجابي على نفسية الأفراد، بمن في ذلك الأطفال والأبناء في سنّ المراهقة، حيث يقلل ذلك من خطورة تعرضهم لمحاولة استعمال المخدرات، تدخين السجائر أو شرب الكحوليات.
كما تشير الدّراسات الحديثة، فإن وقت تناول العائلة للطعام وجلوسهم لتناوله معا يمكن أن يؤثر على صحة المراهقين. هذا، وقد اشتملت الدراسة أكثر من ألف مراهق وتوصلت إلى أن 58 في المئة يتناولون الطعام مع عائلاتهم خمس مرات على الأقل كل أسبوع وهو رقم ثابت على مر السنين.
وذكرت إحدى الدّراسات ما يلي: "إن المراهقين الذين يتناولون الطعام مع عائلاتهم من خمس إلى سبع مرات أسبوعيا تقل لديهم بمقدار أربع مرات احتمال تناول الكحوليات وشرب الدخان والماريجوانا عن المراهقين الذين يتناولون الطعام مع عائلاتهم أقل من ثلاث مرات أسبوعيا، فيما كشفت دراسة أُخرى أن تناول الطعام مع العائلة يعد عنصرا هاما في ضمان سعادة الطفل، وهذا أمر مُثبت في الدراسة".
إقرا ايضا في هذا السياق:
- معهد "زولات" ينشر أول دراسة استقصائية عن حقوق الإنسان في إسرائيل
- نتنياهو وأدلشتاين يتفقان على إعادة صفوف سابع - عاشر للدراسة الأحد دون علم وزير التربية غالانت
- الحكومة تصوّت على إعادة طلاب صفوف سابع - عاشر لمقاعد الدراسة هذا الأسبوع
- عضو الكنيست روث واسرمان لاندا تساهم باعادة مئات الطلاب العرب للدراسة في الاردن
- طلاب مدارس الطيرة يتظاهرون ضد التعليم عن بعد : نريد العودة لمقاعد الدراسة
- مجلس حورة يعلن عن تعطيل الدراسة بسبب جائحة كورونا
- سخنين: د. صفوت أبو ريا يواكب عودة الطلاب الى مقاعد الدراسة
- دراسة تحذر من تأثير طفرة كورونا الأفريقية على لقاح فايزر
- جهاز التعليم يعود تدريجيًا يوم الأحد بعودة صفوف أخرى لمقاعد الدراسة| إليكم المخطط
- طلاب سخنين يعودون لمقاعد الدراسة غدًا بعد غياب طويل| د.أبو ريا: إلتزموا بالتعليمات