أثيرت قضية للرأي العام في السعودية بعد إصدار حكم إعدام على ناشطة بسبب مواقفها الإنسانية. حيث تمّ الحكم على عدد من الناشطين والناشطات في السعودية إما بالسجن أو بالإعدام، وذلك كونهم يدافعون عن حقوق الانسان ويطالبون بحقوق المعتقلين في السجون السعودية وغيرها، واحدة من هؤلاء النشطاء كانت المدافعة عن حقوق الإنسان الناشطة إسراء الغمغام، والتي لطالما انتقدت النظام السعودي وقمع الحريات في المملكة.

وجاءت الاتهامات الموجهة إلى النشطاء الستة كالتالي: "المشاركة في المسيرات والمظاهرات في منطقة القطيف وترديد عبارات مناوئة للدولة، ومحاولة التأثير في الرأي العام وضد السلطة، والتحريض على الخروج على الدولة وولاة الأمر، بالإضافة إلى توفير الدعم المعنوي للمشاركين في التجمعات في القطيف".