الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 19 / أبريل 13:02

هويتي / بقلم: شعاع حجيرات

شعاع حجيرات
نُشر: 17/07/18 07:14,  حُتلن: 15:47

لا حياة لمن تنادي
ليس هنالك نظام للأسف نعم ليس هنالك نظافة واضح جدا ليس هنالك تغيير للأسف نعم .
لا حياة لمن تنادى هذا هو حال منطقة الصناعية في شفاعمرو منذ أكثر من سنتين تراكم النفايات عدم توفير مكب للنفايات حتى يومنا هذا مسالة النفايات لم يكن لها حل مع العلم انه تم التوجه من قبل المواطنين للمسئولين وطالبو بحل هذه الظاهرة ولكن دون جدوى
هي ليست معاناة يوم ولا يومين هي سنوات من المعاناة واللحديث كان دائما مع رئيس بلدية شفاعمرو ومسؤولين عن موضوع مكب النفايات
جميع أنواع النفايات غير الروائح الكريهة التي تؤذي السكان في المنطقة التكلم مع المسئولين ليس هنالك حل جذري ولا حياة لمن تنادي معهم عدم الرقابة واضح جدا على هذا المكان عدم المسؤولية
النظام هو أساس في حياتنا وعندما لا يكون نظام عند المسئولين في البداية فهو بتالي ينعكس سلبنا على المدينة وعلى المواطنين مشكلة النفايات حتى يومنا ليس هنالك حل جذري لمكان ومكب نفايات .
هل هذا تطور حتى اليوم نعاني من الأوساخ وليس هنالك نظام لحل مشكلة من جذورها
نعم مواطنين من يرمون النفايات وهذه أيضا مسؤولية
لكن هل هنالك مكب مناسب لجميع المواطنين وعدم الانزعاج من هذا المكان؟ هل يوجد مكان صالح لمكب نفايات ؟
لم يضعوا نظام لم يمنع رمي النفايات لم يتم وضع مكان مناسب لمكب النفايات
ليس هنالك قانون يمنع ويحاسب كل شخص يرمي النفايات في أي مكان
استهتار من المسئولين بكل معنى الكلمة
شي مخزي وسبب الأول والأخير المسئولين وكن الأمر لا يعنيهم
سؤال كيف ينظر رئيس البلدية على المدينة بهذا الشكل كيف يكون عنوانه المواطن وهو لا يلبي حاجتهم ؟
نحن بحاجة إلى إعادة إصلاح
إعادة تفكير في تغير حياتنا إلى أفضل.
نريد تطوير مدينتنا للأفضل
المسئولين عليكم بالفعل ليس بكلام ولا بحل ليوم وليومين فقط
سنوات ونحن نريد حل نريد حل جذري غير مسموح وغير قابل للنقاس موضوع مكب النفايات بعد اليوم النقاش دام سنوات ولم نرى حل
نحن بحاجة إلى نظام نظافة والانضباط من المسئولين....

موقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكاركم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية منبر العرب. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان:alarab@alarab.net  

مقالات متعلقة