الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 28 / مارس 22:02

الإعلامي والكاتب نادر أبو تامر في ضيافة قسم الدراسات العليا في اكاديمية القاسمي

كل العرب
نُشر: 15/01/17 11:42,  حُتلن: 12:18

جاء في البيان:

أبو تامر أشار إلى أنه نصير الأطفال والضعفاء دائمًا وأبدًا وفي هذا المضمار تنضوي غالبية كتاباته التي بلغت لغاية الآن ثلاثين كتابا للأطفال بالإضافة إلى الكتب المترجمة والقصص المترجمة عن العبرية

عمّم الموقد الثقافي بيانًا جاء فيه:"استضاف قسم الدراسات العليا في أكاديمية القاسمي في مدينة باقة الغربية الإعلامي والكاتب نادر أبو تامر، وهو إعلامي بارز كتب عشرات الكتب للأطفال، فرحب به في الحلقة الدراسية بروفيسور فاروق مواسي وتحدث عن الشخصية الأدبية والإعلامية للضيف الزائر منوها إلى مواكبته لبدايات منشورات الكاتب".


خلال اللقاء

وزاد البيان:"ثمّ دعا الضيف نادر أبو تامر للتحدث عن تجربته في الكتابة للصغار والكبار مع التركيز على الكتابة للأطفال حيث أشار الكاتب بأنه نصير الأطفال والضعفاء دائمًا وأبدًا وفي هذا المضمار تنضوي غالبية كتاباته التي بلغت لغاية الآن ثلاثين كتابا للأطفال بالإضافة إلى الكتب المترجمة والقصص المترجمة عن العبرية".

وتابع البيان:"واسهب الكاتب نادر أبو تامر في كيفية نشوء الفكرة وصياغتها، وانتهاء بالوسائل الفنية والإبداعية في إخراج الكتاب للطفل وقال انه يلتقف الفكرة من أي حدث أو حديث مشيرا إلى احترامه الكبير لعقل الصغير الذي يخاطبه كالكبار ويركز على القيم الإنسانية النبيلة كالانتماء واحترام الآخر كما حدث في قصة الزرافة ظريفة الذائعة الصيت والتي اشتهرت بين جمهور الأطفال وذلك لبيعها بحوالي خمسين الف نسخة بين جمهور الأطفال في المجتمع العربي في إسرائيل. واكد الكاتب نادر أبو تامر على رعاية الجوانب الإيجابية وبث الطاقة الإيجابية في روح الأطفال الذين هم سفراؤنا إلى صنع المستقبل.
وقد أجاب الضيف نادر أبو تامر عن أسئلة كثيرة تتعلق بالمضامين والقيم، وعن قصصه الناجحة أكثر من سواها، وقرأ نماذج من كتاباته ولا سيما من كتابه المشهور ليلى الخضراء الذي طرق موضوع الحفاظ على البيئة بأسلوب شاعري وسجعي ساهم في انتشار القصة بين الأطفال. واعتبر الكاتب ان الكتابة للأطفال هي رسالة تربوية ممتعة ومسؤولية من الطراز الأول وممنوع ان تكون تجارية"، إلى هنا البيان..

مقالات متعلقة