الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 18 / أبريل 14:02

يوم التميز العلمي في البشائر الاهلية للعلوم سخنين

كل العرب
نُشر: 18/11/16 09:37,  حُتلن: 09:42

شكر المعلمة فالا رباح معلمة المسار والتي رافقت الطلاب اثناء مسيرتهم وتحضيرهم للتجارب كذلك شكر الاستاذ جمال بقاعي المركز التربوي والاكاديمي للمدرسة على تنظيمه لهذا اليوم 

وصل الى موقع العرب بيان من مدرسة البشائر الأهليّة للعلوم في سخنين، جاء فيه: "في اطار مشروع أكدمة طلّاب مدرسة البشائر الأهليّة للعلوم في سخنين نظمت المدرسة وبالتعاون مع معهد دافيدسون -وايزمن للعلوم يوم التميز العلمي لطبقة صفوف الثامن. هذا وحظي هذا اليوم بمشاركة كبيرة ومميزة من اولياء الامور وبحضور د. عنات شبرينتساك مديرة البرنامج في معهد وايزمن و د. سوسن عيلبوني مرشدة البرنامج في الوسط العربي والدكتور ياسر عواد ممثلا عن كلية سخنين ومسؤول وحدة البحث والتقييم فيها".


خلال اليوم

وأضاف البيان: "هذا وبدأ اليوم بكلمة قصيرة لكل من مدير عام المدرسة الاستاذ : أمير الحاج الذي تحدث عن مضمون برنامج التميز العلمي وكل ما تقوم به المدرسة من فعاليات في هذا المجال. ثم تلاه المركز التربوي والاكاديمي للمدرسة الآستاذ جمال بقاعي حيث قدم نبذة قصيرة عن مشروع الاكدمة وبعدها قدّم الدكتور ياسر عوّاد ممثل كليّة سخنين كلمة عن اهمية التميز، واختمت د. عنات شبرينتساك بشرح عن مسار التميز العلمي مضامينه واهميته.
بعد ذلك توجه الاهل الى ساحة المدرسة حيث قام طلاب طبقة صفوف الثامن بعرض كثير من الابحاث والتجارب في المجالات العلمية المختلفة".

وتابع البيان: "هذه التجارب شملت مواضيع عدة مثل: الخميرة ، الزلاليات، ضغط الهواء، تكاثر البكتيريا، التنفس عند الكائنات الحية، الكثافة ومواضيع اخرى من مجال علم الفلك. وفي النهاية عرض المعلم جبران رياّن معلّم العلوم سلسلة من التجارب في الكيمياء امام الحضور ونالت اعجابهم. هذا وشكر المدير العام للمدرسة الاستاذ امير الحاج الاهالي على تلبيتهم الدعوة ومشاركتهم والطلاب".

واختتم البيان: "كذلك شكر المعلمة فالا رباح معلمة المسار والتي رافقت الطلاب اثناء مسيرتهم وتحضيرهم للتجارب كذلك شكر الاستاذ جمال بقاعي المركز التربوي والاكاديمي للمدرسة على تنظيمه لهذا اليوم وجميع اعضاء الهيئة التدريسية وطاقم العلوم والاستاذ المبدع جبران ريان على كل ما بذلوه لإنجاح هذا اليوم.
وتجدر الإشارة أنّ نسبة تجاوب ألأهالي وحضورهم إلى المدرسة للمشاركة ومؤازرة أبنائهم كانت كاملة ممّا يتيح للمدرسة دمج الأهالي في الفعاليات التربويّة والعلميّة، الأمر الّذي يدفع الطّلاب نحن التفوّق أكثر".

مقالات متعلقة