الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 28 / مارس 09:01

الشاملة عيلوط تفتتح مختبرات الحاسوب والإعلام بحضور لفيف من الشخصيات

كل العرب
نُشر: 08/05/16 13:49,  حُتلن: 15:50

جاء في البيان:

إقامة مختبر الحاسوب في المدرسة الثانوية ومختبر الكيمياء والبيولوجيا لخدمة طلاب التخصصات العلمية

يحتوي المختبران على جميع التجهيزات والمستلزمات المطلوبة لتفي شروط التدريس والتطبيق على المستوى المدرسي، كما جرى افتتاح قاعة الإعلام في المدرسة، بمعداتها ومستلزماتها الجديدة

وصل إلى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن المدرسة الشاملة عيلوط، جاء فيه:"بحضور رئيس المجلس المحلي، إبراهيم أبو راس، ومدير قسم المعارف، سيف عبود، ومفتش المدرسة، الدكتور خالد عزايزة، وعدد من موظفي المجلس المحلي والمسؤولين ومديري المدارس في القرية، وممثلي شبكة "عَمال"، تم اليوم الأحد الاحتفال بتدشين المختبرات المدرسية التي أنشئت خلال السنة الدراسية الحالية في مدرسة عيلوط الشاملة بشقيها الثانوي والإعدادي. هذا ويدور الحديث عن إقامة مختبر الحاسوب في المدرسة الثانوية، ومختبر الكيمياء والبيولوجيا لخدمة طلاب التخصصات العلمية، ويحتوي المختبران على جميع التجهيزات والمستلزمات المطلوبة لتفي شروط التدريس والتطبيق على المستوى المدرسي، كما جرى افتتاح قاعة الإعلام في المدرسة، بمعداتها ومستلزماتها الجديدة، لتتيح لطلاب فرع الإعلام في المدرسة العمل التطبيقي في إنتاج الأفلام الوثائقية".


خلال الإفتتاح

وزاد البيان:"وفي الجناح الإعدادي من المدرسة الشاملة جرى افتتاح مختبر الحاسوب، المجهز بعدد كبير من الحواسيب لاستخدام طلاب المدرسة في المسيرة التعليمية. وقال رئيس المجلس المحلي، إبراهيم أبو راس: إن النهضة التعليمية والمسيرة التربوية في عيلوط مستمرة وقد تكللت مؤخرا بإقامة المختبرات الجديدة لتساهم في تعزيز المسيرة التعليمية وتطوير أساليب التعليم لما فيه مصلحة طلاب القرية، معتبرا الرسالة التربوية مقدسة لا يجوز التقاعس في أدائها، وتمنى النجاح للطلاب مع نهاية العام الدراسي مؤكدا أن أبواب المجلس المحلي ستكون دائما مفتوحة أمام طواقم الهيئة التدريسية لما فيه تطوير وترشيد المسيرة التعليمية في عيلوط".

وأضاف البيان:"أما مفتش المدرسة، الدكتور خالد عزايزة، فقال: إن وجود مختبرات في مدارس القرية يعتبر قفزة نوعية من أجل تطوير المسيرة التعليمية بأكملها، إذ إنه من غير الممكن اكتمال هذه المسيرة دون المجال التطبيقي، لكونه المجال الذي يتيح للطلاب تعزيز مفهوم المواد النظرية واحتواء جميع جوانبها، مشيرا إلى أن البيئة المحوسبة التي يعيشها العالم لا يمكن استثناء المدارس والطلاب منها، خاصة فيما يتعلق بموضوع الإعلام، الذي يعتبر موضوعا تطبيقيا من الدرجة الأولى.  وتجول الحضور في المرافق المختلفة واستمعوا لبعض الشروحات من قبل مركزي التخصصات في المدرستين وتعرفوا على الأجهزة والمستلزمات التي تضمنت أيضا مشاهدة بعض الإنتاجات الطلابية في تخصص الإعلام، وعرض كلمات ترحيبية من طلاب المرحلة الإعدادية"، إلى هنا نص البيان. 

مقالات متعلقة