الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 20 / أبريل 07:02

الشيخ رائد صلاح: نتنياهو يخوض حربًا دينية ضد الإسلام على المكشوف

ابراهيم أبو عطا
نُشر: 07/03/16 11:31,  حُتلن: 18:24

موقع العرب ينفرد في حوار شامل وصريح وخاص مع الشيخ رائد صلاح


هل ستخوض الحركة الإسلامية الانتخابات المحلية ومنها بلدية ام الفحم مجددا؟! وأجوبة لأسئلة كثيرة

الشيخ رائد صلاح في حديث خاص لموقع العرب وصحيفة كل العرب: 

على الأردن أن تعلن حرب إعلامية هجومية فوراً على الاحتلال الإسرائيلي لتفضح اعتداءاته المتواصلة

 
نتنياهو يخوض حربًا دينية ضد الإسلام على المكشوف جنّد من أجل هذه الحرب مئات الحاخامات من صفد حتى كريات اربع الذين باتوا يصدرون فتاوي بلا توقف

نتنياهو من حوله هذه الطوابير الحاقدة من الحاخامات، كلهم الآن يقودون حرباً على الإسلام، وعلى الأمة الإسلامية، والعالم العربي والشعب الفلسطيني في نفس الوقت

هم من وراء هذه الحرب، يطمعون بزيادة تفكيك الأمة الإسلامية، والعالم العربي والشعب الفلسطيني، يطمعون بكسر شوكة الأمة الإسلامية والعالم العربي، والشعب الفلسطيني

 العنصرية الإسرائيلية ظنّت واهمة أنها أن حظرت الحركة الإسلامية فستهدم القوة الحامية الأولى التي كانت تدافع عن القدس والمسجد الأقصى المباركين

ينفرد موقع العرب وصحيفة كل العرب بحوار شامل وصريح مع الشيخ رائد صلاح، الذي يصر على توصيف نفسه برئيس الحركة الإسلامية الداخل الفلسطيني. في هذا الحوار طرحنا أسئلة مهمة تخص الجماهير العربية والحركة الإسلامية والعمل الإسلامي والشعب الفلسطيني، وقد أعطى الشيخ رائد اجوبة واضحة حول هذه الملفات وغيرها، طالما تمّ السؤال عنها في الأيام والأسابيع الأخيرة.


الشيخ رائد صلاح 

"موقع العرب": 100 يوم وأكثر على حظر الحركة الإسلامية.. وماذا بعد ؟!

الشيخ رائد صلاح: بعد 100 يوم على حظر الحركة الإسلامية أؤكد أن أوهام المؤسسة الإسرائيلية التي ظنت أنها ستضرب المشروع الإسلامي في الداخل الفلسطيني ضربة قاضية، أثبتت أنها أوهام خائبة خاسرة فاشلة، نحن ماضون بإذن الله في طريقنا كحركة إسلامية، كانت وستبقى، وانا سأضطر اضطرارًا أن أبقى رئيسًا للحركة الإسلامية، قبل حظرها وبعد حظرها سواء، ثوابتنا هي ثوابتنا، دورنا هو درونا، نصرتنا للقدس والمسجد الأقصى، ستتعزز يومًا بعد يوم، لحمتنا مع شعبنا الفلسطيني في كافة أماكن تواجده ستتعزز يومًا بعد يوم، نحن لنا العمق الذي لا يمكن أن ننقطع عنه، وهو العمق الإسلامي العروبي الى جانب العمق الفلسطيني، أيضا لن ننقطع عنه، رسالتنا الحضارية، الإنسانية العالمية، كنا ولا زلنا نعتزّ بها، وسنبقى كذلك حتى نلقى الله سبحانه وتعالى، باختصار مشروعنا هو المنتصر على أحقاد العنصرية الإسرائيلية.

"موقع العرب": قلتم وما زلتم تقولون بعد الحظر انه الآن بدأت الحركة الإسلامية، ماذا قصدتم، وهل على أرض الواقع هذا الشعار يتحقق ؟

الشيخ رائد صلاح: قبل حظر الحركة الإسلامية ابتليت الحركة الإسلامية، ابتليت بعض مؤسساتها، ابتلي بعض أبنائها، كانت هناك الابتلاءات الفردية، ولكن بعد حظر الحركة الإسلامية كان الابتلاء الجماعي لكل الحركة الإسلامية، برجالها ونسائها، كبارها وصغارها ومؤسساتها، والابتلاء نحن نؤمن انه لا بدّ منه في مسيرة المشروع الإسلامي، لأنه يقوي ظهرنا ان شاء الله، ويثبت اقدامنا أكثر وأكثر، يوضح رؤيتنا أصفى مما كنا عليه، يقوي أملنا، يقوي تفاؤلنا، يعزز هممنا، يعزز إراداتنا، ويدفعنا أن نعمل أكثر مما كنا نعمل قبل الحظر، نعم هذا الذي كان، وهذا الذي سيكون، ان شاء الله، وبإذن الله، أتوكل على الله وأقول ستشهد الأيام القادمة، أننا سنؤدي دورًا أقوى مما كنا عليه أضعافاً مضاعفة.

"موقع العرب": على ذمة الاعلام الإسرائيلي أن الشابك كان قد تحفظ على قرار حظر الحركة الإسلامية خشية من ردود أفعال عنيفة، بعد الحظر وردود الأفعال، قال عنها البعض أنه حتى لم يغلق شارع واحد، ولم يرمى حجر واحد، هل هذا دليل قوة أم دليل ضعف؟

الشيخ رائد صلاح: أنا أؤكد بشكل واضح، نحن الذين حددنا ما هو ردّ الفعل، ونحن الذين حددنا كيفية رد الفعل، ولذلك ما كان هو الذي حددناه، ليس بدافع ضعف، وليس بدافع خوف، وعلى هذا الأساس نحن ماضون، نحن نعرف ماذا نريد اليوم، ونحن نعرف ماذا نريد غدا، ونحن نعرف ماذا نريد بعد غدٍ، طريقنا واضحة، رؤيتنا واضحة، ولن تستفزنا أي تهويشات إطلاقاً.

"موقع العرب": ماذا تقولون اليوم بعد مرور أكثر من 100 يوم لأبناء العمل الإسلامي ولأبناء الداخل الفلسطيني؟

الشيخ رائد صلاح: نقول لأبناء العمل الإسلامي سيروا على بركة الله، لا تتلعثموا، لا تترددوا، لا تخافوا، اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون، أنتم على حق، دوركم كبير لنصرة الأرض والبيت والمقدسات، دوركم كبير لحفظ السلم الإجتماعي في الداخل الفلسطيني، دوركم كبير لإغاثة الملهوف، وكفالة اليتيم، وإعانة الأسر الفقيرة، والطالب المدرسي والطالب الجامعي، دوركم كبير للحفاظ على قيمنا وثوابتنا الإسلامية والعروبية والفلسطينية، دوركم كبير في تعزيز خطاب التفاؤل في الداخل الفلسطيني، دوركم كبير في الحفاظ على لحمة الحال والمصير، بيننا وبين شعبنا الفلسطيني، في الضفة الغربية والقدس والمباركة وغزة العزة، وفي كل مكان، دوركم كبير في الحفاظ على قضية القدس والمسجد الأقصى المبارك، قضية حية منتصرة لا محالة، دوركم كبير بمواصلة رفض الاحتلال الإسرائيلي، وفضح الاحتلال الإسرائيلي حتى زوال الاحتلال الإسرائيلي، بإذن الله تعالى، نعم هذه الأدوار أنتم أديتموها بإتقان جمع بين الوعي والشجاعة والإخلاص، فسيروا على بركة الله، نحن وأنتم بإذن الله سنجد الوسائل الراشدة والأساليب الحكيمة، والشجاعة المطلوبة والحكمة في وقتها حتى نواصل دورنا مهما كانت هناك أوامر الحظر الإسرائيلية، هوجاء، حاقدة، مجنونة، مسعورة.

"موقع العرب": نتنياهو في أكثر من مناسبة حاول أن يحرّض على الجماهير العربية، وبالذات على الحركة الإسلامية، ووصل به الأمر أن يقول نحن دولة في قلب دولة، هل نحن فعلاً دولة في قلب دولة، أم أن نتنياهو يفكر تفكيراً أبعد من حظر الحركة الإسلامية؟

الشيخ رائد صلاح: أنا قلتها في خطبة الجمعة الماضية بالضبط ، الآن نتنياهو يخوض حربًا دينية ضد الإسلام على المكشوف، جنّد من أجل هذه الحرب مئات الحاخامات، من صفد حتى كريات اربع، الذين باتوا يصدرون فتاوي بلا توقف، وهذه الفتاوي بعضها أحقد من بعض، وبعضها أسوأ من بعض، كلها إرهابية دموية، سفاحة، تشرعن للقتل، تشرعن للحرق، تشرعن لقتل الأطفال قبل الرجال، تشرعن لحرق المقدسات والبيوت، نتنياهو من حوله هذه الطوابير الحاقدة من الحاخامات، كلهم الآن يقودون حرباً على الإسلام، وعلى الأمة الإسلامية، والعالم العربي والشعب الفلسطيني في نفس الوقت، أنا شخصياً أقول، هم من وراء هذه الحرب، يطمعون بزيادة تفكيك الأمة الإسلامية، والعالم العربي والشعب الفلسطيني، يطمعون بكسر شوكة الأمة الإسلامية والعالم العربي، والشعب الفلسطيني، يطمعون بأن يدفعوا بهذه الأبعاد الثلاث الى حالة من الوهن والإستسلام المطلق للمشروع الصهيوني، يطمعون أن يحصلوا على ذلك، بهدف أن يبدؤوا كما هم يتوهمون ببناء هيكل خرافي على أنقاض قبة الصخرة، التي تقع كما نعلم في مركز المسجد الأقصى المبارك، ولذلك نحن في الداخل الفلسطيني نحارب، كجزء من هذه الحرب التي بات يشنها نتنياهو، وبات يدعي أن هذه الحرب تقودها المؤسسة الإسرائيلية وتمتد ما بين تل ابيب وباريس.

"موقع العرب": الحديث عن خطة هدم 50 ألف بيت عربي بحجة عدم الترخيص، هل تعني أننا أمام ترانسفير جديد بطرق أخرى؟

الشيخ رائد صلاح: طبعاً أنا قلتها، نحن بدأنا بالأيام الصعبة، التي هي عبارة عن إعلان حرب علينا من قبل المؤسسة الإسرائيلية، بقيادة نتنياهو وزبانيته، هي إعلان حرب على بيوتنا، وأرضنا ومقدساتنا ووجودنا، ولذلك الذي يراجع ما يحدث الان، يراجع القوانين المستجد الآن التي باتت تقرّ في الكنيست الإسرائيلي، يجد أن هناك حالة هستيرية، بدت تتصاعد يوم بعد يوم ضدنا، من قبل نتنياهو وزبانية نتنياهو، من مظاهرها، أن هناك خطر على خمسين ألف من بيوتنا، من مظاهرها قانون التنفتيش العاري، من مظاهرها إقرار ترحيل قرية أم الحيران وعتير، من مظاهرها مواصلة هدم قرية العراقيب للمرة الـ94، من مظارها إقرار قانون فصل أعضاء الكنيست العرب، مع أنني شخصيا أنا والحركة الإسلامية لدينا موقفنا الرافض المبدئي لكل الكنيست، إلاّ أن كل هذه الحزمة وأكثر، كلها تؤكد أن هناك حرب تعلن علينا وتنفذ علينا في نفس الوقت، لذلك قلتها ولا زلت أقولها، بدأنا نعيش في أيام صعبة، هذه الأيام ستزداد علينا، ولا أستغرب أن يكون في مستقبل الأيام فرض إقامات جبرية علينا، او سجن إداري، لا أستغرب أن تصل الأمور حدّ التصفيات الشخصية، بحجة مقاومة الإرهاب، لا أستغرب أن يتم حظر لجنة المتابعة العليا في قادمات الأيام، أمام هذا الجنون الإسرائيلي، مع ذلك أؤكد وأقول لسنا خائفين، بالعكس، نحن متفاؤلون، هنا باقون، في أرضنا، في بيوتنا في مقدساتنا، نتبى إستراتيجية الصمود وخطاب التفاؤل، حتى نلقى الله تعالى.

"موقع العرب": ندخل الى ملف المسجد الأقصى، قبل أيام "يهودا جليك" يقتحم الأقصى دون أدنى إزعاج تقريباً، محكمة إسرائيلية تغرّم الأوقاف الإسلامية، هل الواقع في المسجد الأقصى تغيّر بعد حظر الحركة الإسلامية ؟

الشيخ رائد صلاح: العنصرية الإسرائيلية ظنّت واهمة أنها أن حظرت الحركة الإسلامية فستهدم القوة الحامية الأولى التي كانت تدافع عن القدس والمسجد الأقصى المباركين، هكذا ظنت العنصرية الإسرائيلية، هي خائبة، إن شاء الله تعالى، ما أنا موقن به أن شعبنا وفيّ للمسجد الأقصى، وفي لنصرة القدس والمسجد الأقصى، أعداد الحافلات التي تشد رحالها الى المسجد الأقصى يوميًا إزداد 50%، أعداد صلاة الفجر ليلة جمعة وليلة السبت إزداد أكثر من 100%، إقبال أهلنا على نصرة المسجد الأقصى إزداد بلا خوف، بإصرار ويقين أن هذا الواجب ملقى على عاتقهم حتى نلقى الله سبحانه وتعالى، لذلك بلطجية صعلوك مثل جليج وما الى ذلك هم أشخاص يكادوا يكونوا معدومين، لا يذكرون في مسيرة تاريخ القدس والمسجدالأقصى، لا يساوون نقطة من حرف من حروف تاريخ القدس والمسجد الأقصى المبارك، نكاد أن لا نراهم إطلاقاً، هم زائلون حتما كجزء من حتمية زوال الاحتلال الإسرائيلي الوشيك، أؤكد وأقول الوشيك، هكذا قراءتي للواقع، وانا على يقين على الأقل من قراءتي الشخصية، الاحتلال الإسرائيلي زواله وشيك قريب، غير مأسوف عليه، لا رجعة فيه .

"موقع العرب": في الفترة الأخيرة قوي الحديث عن قضية تركيب الكاميرات في المسجد الأقصى، مع إختلاف الروايات بين الاحتلال الإسرائيلي والأردن، أين نقف نحن من هذه القضية ؟

الشيخ رائد صلاح: طبعا أنا أؤكد وأقول أنا أخطر ما في الأمر أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول أن يكرّس كل إعتداءاته المتواصلة على المسجد الأقصى، مدعياً أنه يقوم بذلك بالتنسيق مع الأردن، وقد قال ذلك أكثر من مسؤول في الاحتلال الإسرائيلي، قال ذلك أكثر من وسيلة إعلام إسرائيلية، ومن ضمن ذلك الإدعاء الاحتلالي الإسرائيلي اليوم أن تركيب الكاميرات هو عبارة عن عمل منسق متفق عليه ما بين الاحتلال الإسرائيلي والحكومة الأردنية، هكذا يدعي الاحتلال الإسرائيلي، ولذلك قلتها انا، ولا زلت أؤكدها واقترح على الحكومة الأردنية أنهم الآن، من الضروري أن يقوموا بحرب إعلامية هجومية على الاحتلال الإسرائيلي، تفضح الاحتلال الاسرائيلي، تفضح إدعاءاته الكاذبة، تؤكد دائما أنّ الإحتلال لا شرعية له ولا سيادة، وهو الى زوال، حقيقة لا زلت أقترح على الحكومة الأردنية هذا الدور فورًا، الذي أتمنى عليهم أن لا يتأخروا به إطلاقاً، لذلك تحديدًا موضوع الكاميرات، أخشى ما أخشاه أن الاحتلال الإسرائيلي سوف يستخدم هذه الكاميرات إستخداماً مزدوجاً، بمعنى، أنّه سيستخدمها ليواصل مطاردة أهلنا في المسجد الأقصى المبارك، لمواصلة إعتقالهم، لمواصلة إبعادهم، لمواصلة نفيهم عن القدس المباركة، بإدعاء أن الكاميرات توثق ذلك، هذا من جهة، ومن جهة ثانية أخشى أن الاحتلال الإسرائيلي سيواصل دفع صعاليك الاحتلال الإسرائيلي، لإقتحام الاحتلال الإسرائيلي، أن يواصل دفعهم لأداء طقوسهم التلمودية في المسجد الأقصى، أن يواصل دفعهم لإداء مراسيم زواجهم، ومراسيم ختان أبنائهم في المسجد الأقصى، وسيدعي بعد ذلك أن الكاميرات تثبت براءتهم من كل هذه الأفعال، هذا ما أخافه في المستقبل، أبعد من ذلك، انا أخاف أن الاحتلال الإسرائيلي سيعلن حرب هوجاء مسعورة على هيئة الأوقاف وحراس المسجد الأقصى بإدعاء أن الكاميرات تثبت ذلك وتثبت أنهم يعرقلون مسيرة الاحتلال الإسرائيلي في المسجد الأقصى، هذا الذي أخافه، هذا الدورالقبيح، الحاقد اللئيم، أخاف ان يقوم به الاحتلال الإسرائيلي استناداً الى الكاميرات، ولذلك انا اقولها لا بد، من الدور المطلوب الان وفورا من الحكومة الأردنية، إعلان هذه الحرب الإعلامية الهجومية على الاحتلال الإسرائيلي، على الصعيد الفلسطيني الاردني العربي الاسلامي العالمي، لان الظروف صعبة لا يمكن أن تحتمل الإنتظار.

"موقع العرب": قلت وأكدت أكثر من مرة أن علينا أن نتعامل كشعب لا كطوائف، ما معنى ذلك، وهل يمكن أن تعامل مع بعض فعلا حسب هذا المعنى؟

الشيخ رائد صلاح: الإختلاف السياسي لا يمكن أن يزول حتى قيام الساعة، والإختلاف الفكري لا يمكن أن يزول حتى قيام الساعة، ولكن المطلوب أن نتفق على برنامج عمل وطني مشترك، وعلى ميثاق وطني مشترك، يجمع بين كل مركبات الداخل الفلسطيني مع إحترام لكل تعددياته الدينية والسياسية، وهذا البرنامج وهذا الميثاق، المشترك نحوله الى سقف جامع لنا جميعاً، الى ارادتنا الجماعية، الى مواقفنا الجماعية، الى تصدينا الجماعي للظلم المستفحل، الذي بدأت تمارسه المؤسسة الإسرائيلية علينا تحديدا في فترة نتنياهو وزبانية نتنياهو .

"موقع العرب": هناك بعض التحليلات أن الحركة الإسلامية بعض الحظر ستقوم بدفع او مناصرة الفكر والمشروع الإسلامي، لخوض الانتخابات المحلية على مستوى المجالس المحلية والبلديات ومن ضمن ذلك بلدية أم الفحم، أين تقف الحركة الاسلامية في هذا الموضوع ؟

الشيخ رائد صلاح: الحركة الإسلامية كانت وستبقى، ولن تتردد أن تعلن عن مشاريعها في المستقبل عندما تقتنع بها، وستبارك كل مشروع يقوم به بعض الناس الخيرين في مجتمعنا الفلسطيني نصرة لمسيرة المشروع الإسلامي.

مقالات متعلقة

14º
سماء صافية
11:00 AM
14º
سماء صافية
02:00 PM
13º
سماء صافية
05:00 PM
9º
سماء صافية
08:00 PM
9º
سماء صافية
11:00 PM
06:12 AM
05:31 PM
2.78 km/h

حالة الطقس لمدة اسبوع في الناصرة

14º
الأحد
16º
الاثنين
15º
الثلاثاء
14º
الأربعاء
17º
الخميس
16º
الجمعة
16º
السبت
3.76
USD
4.01
EUR
4.65
GBP
241184.00
BTC
0.52
CNY