الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 25 / أبريل 13:01

الجامعة العربية الامريكية تنظم ورشة تعريفية بمشروع الشراكة من أجل التنمية

كل العرب
نُشر: 07/11/15 14:50,  حُتلن: 14:55

قدم منسق مشروع الشراكة من أجل التنمية رامي مسعد تعريفا بالمشروع والمؤسسات المشاركة، مشيرا إلى أن المشروع يعمل على تنمية وتطوير قدرات الشباب

وصل بيان صحفي صادر عن الجامعة العربية الامريكية، جاء فيه: "نظم قسم شؤون الخريجين في الجامعة العربية الأمريكية ورشة تعريفية بمشروع "الشراكة من اجل التنمية"، الذي تديره وتشارك في تنفيذه 21 مؤسسة أهلية في الضفة وغزة. يهدف اختيار طلبة مهتمين لتنفيذ مشاريع مجتمعية، حيث سيدعم منظمو المشروع المبادرات الطلابية بعد مناقشة احتياجات الراغبين بالمشاركة، من حيث الخبرات والمهارات والتدريبات، ليكونوا قادرين على تنفيذ مبادراتهم بشكل ناجح، كما سيقدم المنظمون الدعم المادي لتنفيذ المبادرات على ارض الواقع".


صور خلال اللقاء 

وتابع البيان: "حضر الورشة، نائب رئيس الجامعة للشؤون المجتمعية الدكتور نظام ذياب، ومنسق مشروع الشراكة من اجل التنمية رامي مسعد، ومنسق حملات الضغط والمناصرة ثائر وشحة، ومنسقة التمكين وبناء القدرات نغم لدادوة، وممثل جمعية خطوة فادي أبو صلاح. وافتتح الورشة نائب رئيس الجامعة للشؤون المجتمعية الدكتور نظام ذياب بكلمة رحب فيها بالحضور، ناقلا تحيات رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور علي زيدان أبو زهري، وأكد على أهمية هذه الورشة التي توفر فرصة للطلبة في الانخراط بالمجتمع، وتقديم المبادرات لحل مشكلاتهم، مؤكدا أن من أبرز أهداف الجامعة، تقديم الخدمة للمجتمع المحلي، موجها الشكر الى المؤسسات القائمة على المشروع".

ونوّه البيان: "من جهته، قدم منسق مشروع الشراكة من أجل التنمية رامي مسعد تعريفا بالمشروع والمؤسسات المشاركة، مشيرا إلى أن المشروع يعمل على تنمية وتطوير قدرات الشباب، ودمجهم وإشراكهم في القضايا والمشكلات المجتمعية، ليبادروا ويساهموا في إحداث التغيير المجتمعي على الوعي والإدراك لدور الفرد والجماعات لتحمل المسؤولية تجاه المجتمع وقضاياه.من جانبها، تطرقت منسقة التمكين وبناء القدرات نغم لدادوة إلى محاور المشروع الأساسية وهي الضغط والمناصرة، وبناء القدرات، والتشبيك والنقابات، مشيرة الى ان محتواه سيتم تصميمه بناء على رؤية واحتياجات المراكز والشباب، ومن خلال مشاركتهم في مختلف المراحل، موضحة أن أبرز أهداف المشروع، تنمية وتطوير قدرات الشباب، ودمجهم واشراكهم في القضايا والمشكلات المجتمعية، ليبادروا ويساهموا في إحداث التغير المجتمعي المبني على الوعي والادراك لدور الفرد والجماعات على تحمل المسؤولية".

مقالات متعلقة