الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 28 / مارس 22:02

إنتخابات بستان المرج: أحمد زعبي يعرض البرنامج الانتخابي ويوضح بعض الأمور

كل العرب
نُشر: 26/11/14 18:02,  حُتلن: 20:00

أحمد مصطفى زعبي- المرشح لرئاسة المجلس الاقليمي بستان المرج:

هذه الانتخابات جاءت بعد معاناة طويلة للمواطنين بسبب اللجان المعينة وأن الأهالي عرفوا تمامًا أن رئيس المجلس يجب أن يكون ابنًا لقرى بستان المرج 

عملنا وسنعمل لصالح كل السكان وليس لدينا أي تفرقة بين فئة وأخرى كما قال رسولنا الكريم عليه صلاة الله وسلامه "الناس سواسية كأسنان المشط" وقد انتهجنا الشفافية في كل عملنا وفعلًا سعينا لائتلاف شامل

حققنا أوسع ائتلاف ممكن مع الإخوة مرشح نين عبد الكريم زعبي ومرشح سولم صبحي زعبي ومع الآلاف من الاهالي وحدة قوية وصادقة من كل البلدات هدفها الأول والأخير هو إخراج المجلس من النفق المظلم

خلال السنوات الماضية لم أترك قضايا المجلس يومًا تابعت كل أموره وأعرف حاله جيدًا وقمت بهذا من انتمائي لهذه البلاد ولهذا المجلس

عممت حملة المرشح أحمد مصطفى زعبي لرئاسة المجلس الاقليمي بستان المرج، بيانا صحفيًا جاء فيه:"أيام قليلة تفصلنا عن أهم أيام العام في قرى بستان المرج (سولم، كفر مصر، نين والدحي)، عن يوم الانتخابات لرئاسة المجلس والمنتظرة منذ سنوات عديدة أدارت المجلس خلالها لجان معيّنة من قبل وزارة الداخلية لم تُسفر إلّا عن حرمان المواطنين من كل الخدمات ومضاعفة عجز المجلس مرتين ومحاولة تخريب العلاقات الاجتماعية بين الأهالي".


أحمد مصطفى زعبي- المرشح لرئاسة المجلس الاقليمي بستان المرج

وزاد البيان:"وحول الانتخابات، اللجنة المعينة وكافة الأمور قال المرشح أحمد مصطفى زعبي: "أن هذه الانتخابات جاءت بعد معاناة طويلة للمواطنين بسبب اللجان المعينة، وأن الأهالي عرفوا تمامًا أن رئيس المجلس يجب أن يكون ابنًا لقرى بستان المرج وبنفس الوقت أن يتمتع بصفات مختلفة أهمها أن يكون ممن يسعون لوحدة الصف بين الأهالي والتغاضي عن الماضي لأجل المستقبل لا سيما وأننا في قرى بستان المرج لا نتجاوز الـ 10 آلاف مواطن، أي كلّنا نعرف بعضنا جيدًا وكلّنا كالعائلة الواحدة بمعنى الكلمة، وأن يكون شخصًا يملك الخبرة، الثقافة، الكفاءة ويتعامل مع الناس بمنتهى الصدق والشفافية".

وأضاف البيان:"وعن الفترة السابقة: هذه نقطة جدًا مهمة ويجب توضيح بعض الأمور، عندما دخلنا للمجلس في عام 2002 كان العجز المادي الرسمي نحو 10 مليون شيكل و 5 مليون شيكل غير مكشوفة، أي أنها أمور مثل قروض ودفعات غير معلنة وأشياء أخرى سببتها الإدارة التي سبقتنا وفوجئنا بها بعد ذلك، وبعد 6 سنوات أنجزنا خلالها العديد من المشاريع، وعندما تركنا المجلس كان العجز هو 16 مليون، هذا هو العجز الذي كان وكل ما يقال غير ذلك هو كذب وتلفيق، وكل شيكل من هذه الأموال معروف لأي مشروع خصص، كل شيكل، أي أننا تسلمنا المجلس بنفس العجز تقريبًا علما بأننا خلال السنوات الست حققنا انجازات كثيرة وجلبنا ميزانيات ولكن مثله مثل باقي السلطات المحلية كان مصدر دخل المجلس الأول هو ضرائب الأرنونا وكلنا نعرف أنه ومها كانت نسبة الجباية عالية، حيث كنا متميّزين بذلك لدرجة أن المجلس أثناء فترة إدارتنا حصل على وسام تميّز بالجباية وبإدارة الأموال وكتبت وسائل إعلام عديدة عن ذلك، ولكن تبقى أموال الأرنونا غير كافية وتبقى هنالك حاجة لميزانيات أخرى، ولهذا عملنا على مشروع لمضاعفة أموال الأرنونا عن طريق الجباية من المناطق الصناعية، سأتحدث عنه لاحقًا، ويجب التنويه أن حل المجلس كان أمرًا مستهجنًا وغير متوقع وحتى قضاة المحكمة العليا في عام 2012 عند اطلاعهم على الملف أبدوا استهجانكم واستنكارهم لما قامت به الوزارة وقتها (وزارة شاس وقد عينت لجنة تابعة لشاس !) ولكن كان الأوان قد فات لذا قررت المحكمة آنذاك أن تمدد للّجنة المعينة علّها تصلح ما دمرته اللجان التي سبقتها، حيث تم تغيير خمس لجان خلال خمس سنوات، ولكن اللجان كلها لم تصلح شيء بل زادت العجز كثيرًا ولم تقدم أي من الخدمات".

سولم
وتابع زعبي: "خلال السنوات الست حققنا العديد من الانجازات، وللشفافية سأذكر بعضًا منها، ففي سولم مثلًا قمنا بإتمام شبكة المياه، توسيع مسطح الملعب على حساب شراء أرض من مرحافيا بتكلفة فاقت الـ 1.5 مليون شيكل، ببناء بيت المسن، ببناء جدران واقية من فيضانات الشتاء، بالمصادقة على توسيع الخارطة الهيكلية وتحصيل أرض من مرحافيا لإقامة 120 قسيمة بناء كان من المفترض أن يدخل حيز التنفيذ عام 2009 ولكن قرار الداخلية بحل المجلس جمد كل شيء، بالتخطيط والمصادقة على مدخل جديد لسولم بمحاذاة مستشفى العفولة، بتجنيد الميزانيات لإكمال الطرق الزراعية، قمنا بشق شوارع في القرية وغيرها من المشاريع الضخمة والصغيرة والتي أنجزنا بعضها وبدأنا بالآخر أو على الأقل خططنا له".

كفرمصر
وتابع زعبي:" وفي كفر مصر إنجازنا أيضًا مجموعة مشاريع ضخمة منها بناء عيادة الأم والطفل، افتتاح مكتبة عامة، اتمام تغيير شبكة المياه وأعمال صيانة أخرى للمياه، تعبيد الشوارع وبناء الجدران الواقية بتكلفة ملايين الشواقل والعمل المستمر وقتها على تعبيد شوارع اخرى، اتمام مشروع توسيع الخارطة الهيكلية وتحصيل أرض من عين دور لـ 160 وحدة سكنية، مشروع كان قد صادقت عليه اللجنة اللوائية ولم تُسنح لنا الفرصة بإكماله بسبب حل المجلس، وبطبيعة الحال اللجان المعينة التي جاءت بعدها تجاهلته، بناء وحدتين بساتين بتكلفة 1.5 مليون شيكل، بناء بيت المسنين وبيت الشبيبة بتكلفة 2.5 مليون شيكل، التخطيط لبناء مدرسة ابتدائية جديدة شمالي القرية على أراض تم تخليصها من كيبوتس عين دور (10 دونمات)، صيانة ملعب كرة القدم ودعم الفرق الرياضية، تعبيد الشارع الموصل للملعب، تعبيد موقف السيارات، إضاءة جديد وعشب جديد، كلف ما يقارب نصف مليون شيكل وكان ملعب يسد حاجة كل المنطقة في الشمال وانظروا حاله الآن، تطوير المدرسة وبناء مظلة جديدة للمدرج بتكلفة ضخمة وغيرها من المشاريع".

الدحي
وأضاف زعبي: "في الدحي أيضًا وبطبيعة الحال هنالك العديد من المشاريع التي أتممناها منها اتمام شبكة المجاري وربطها مع خط شبكة المجاري التابع للعفولة، اتمام تغيير شبكة المياه الداخلية في القرية، إقامة ملعب كرة سلة، توسيع الخارطة الهيكلية استرجاع أكثر من نصف دونم للمقبرة كانت تملكها الكيرن كييمت، البدء بمشروع ربط الدحي مع نين وتطوير شارع الدحي .. وطبعًا كل مشروع لم نهيه تم تجميده من قبل اللجان المعينة".

نين
وأردف أحمد زعبي: "أما في نين فقد قمنا ببناء بيت للشبيبة وست غرف تعليمية في المدرسة، تطوير الشوارع والبنية التحتية والتحضير لحي سكني جديد بتكلفة بلغت 3.5 مليون شيكل، بإتمام وتغيير شبكة المياه الداخلية، بإنجاز جزء من الطرق الزراعية، ببناء الجدران الواقية ، بتوسيع الخارطة الهيكلية وانجاز مشروع قسائم البناء للأزواج الشابة، توسيع مفترق نين الرئيسي من قبل ماعتس بعد الضغط الكبير من قبلنا لإقامة الإشارة الضوئية وقتها أيضًا ومشاريع كثيرة أخرى" .

مشاريع بكافة القرى
وأكمل زعبي بحسب البيان: "كل هذا بالإضافة للمشاريع التي قمنا به لكافة القرى وأبرزها مثلًا- تحصيل أرض المدرسة من الكيرن كييمت، بناء المدرسة الشاملة في نين وتخصيص أرض لبناء مؤسسات تابعة للمجلس فيها مستقبلًا، بناء محطات لحافلات المدارس وحواجز واقية في كل القرى، تركيب مراكز للبريد تزويد المياه والكهرباء على أتم وجه للمساجد والمقابر والمؤسسات والمراكز الصحية، دعم الفرق الرياضية من كافة النواحي، برنامج "بيرح" الذي شارك أعداد كبيرة من الطلاب الجامعيين، مخيمات صيفية سنوية، تشغيل عشرات الطلاب الجامعيين الذين يدرسون التربية عن طريق مشروع "شاحر"، تدريبهم ثم مساعدة على التعيين، ميزانيات ضخمة للمدارس والبساتين، شراء حافلات ساهم المجلس بقسم من سعرها، أي نحو مليون شيكل، شعبة لكلية دار المعلمين، دورات بسيخومتري، دورات لإنهاء الثاني عشر للكبار، استثمار بداخل المدارس وصيانتها على أكمل وجه وتزويدها بالميزانيات الشهرية وللروضات أيضًا الأمر نفس، بكل قرية كان هنالك مُركّز شبيبة وفعاليات اسبوعية والعديد العديد من المشاريع ولاحظوا أن كل هذه المشاريع اختفت وتجمدت خلال فترة اللجنة المعينة ورغم ذلك هنالك من طالبوا ببقاء هذه اللجان وحاربوا لأجل ذلك".

المناطق الصناعية
وتحدث زعبي عن المناطق الصناعية إذا قال: "مؤخرًا قام وزير الداخلية المستقيل حديثًا "جدعون ساعر" بإصدار قرار بتقسيم الميزانيات من ضرائب أرنونا المناطق الصناعية بالجنوب على البلدات العربية البدوية بالنقب أيضًا وليس كما كانت تقسم على المدن اليهودية والمجالس الاقليمية اليهودية، نحن بادرنا لهذه الخطوة منذ عام 2007 وطالبنا بذلك وفعلًا اتفقنا مع الشركة الاقتصادية (عفولة – يزراعيل) في عام 2008 أن يحصل المجلس على 10% من ضرائب المناطق الصناعية (ألون طابور والعفولة) او أن يحصل على 33% من الضرائب مقابل ضم أرض مجاورة للمنطقة الصناعية ألون طابور للمنطقة وهي أرض تتبع لنفوذ المجلس، كنا سنحصل على مبالغ ضخمة جدًا كانت ستساهم في دعم المجلس ماديًا بشكل كبير، وبطبيعة الحال حضرت اللجان المعينة وتجاهلت المشروع بشكل غريب، حتى أن مدير الشركة الاقتصادية (عفولة-يزراعيل) قبل بضعة أشهر قال بإحدى الجلسات أن الشركة تستغرب تجاهل المجلس لاتفاقية كانت ستحييه ماديًا، وأكد بأن آخر مرة تم العمل بشكل جدي على هذه القضية كانت من قبل الرئيس أحمد زعبي.

قسائم البناء والخرائط الهيكلية
وتابع المرشح زعبي: "والحال نفسه لقسائم البناء والخارطة الهيكلية، في نين والدحي أتممنا مشروع توسيع الخرائط الهيكلية وقسائم البناء للأزواج الشابة تم المشروع في نين(50 وحدة) وفي الدحي (30 وحدة) بقيت تفاصيل صغيرة لإتمامه أما في سولم فوفقًا للمشروع فإن التوسيع كان بمعدل 132 دونم ويشمل 120 وحدة بناء وقسم من التوسيع جاء على حساب أرض مرحافيا، وفي كفر مصر الأمر نفسه حيث كان من المقرر التوسيع بـ 270 دونم ثلثها تقريبا من أرض عين دور وتشمل 160 وحدة سكنية، وفي سولم وكفر مصر المشروع جاهز ومصادق عليه منذ عام 2008 ويحتاج لبعض الأمور النهائية وقد طال العمل عليه خلال سنوات عديدة حيث أن هذه المشاريع تعتبر من أصعب المشاريع بالسلطات المحلية العربية ويطول العمل عليها لسنوات، وتقريبا انجزناه في عام 2008 ولكن بطبيعة الحال تجاهلته اللجان المعينة، وهذا ما يزيدنا أصرارًا على دخول المجلس وإنجاز كل هذه المشاريع، فهي أولًا العزيمة لأجل مصلحة الأهالي وثانيًا العزيمة لإكمال ما بدأنا به، فهذا المجلس كان من أفضل المجالس بفترة معينة من الناحية المادية، من الناحية الاجتماعية وحتى من الناحية القُطرية فخلال عملي كناطق بلسان اللجنة القطرية للسلطات المحلية العربية كان بستان المرج من أكثر المجالس شهرة على المستوى القُطري".

ائتلاف شامل وموحد .. لأجل مصلحة القرى
وقال أحمد زعبي: "كما عهدتمونا، عملنا وسنعمل لصالح كل السكان وليس لدينا أي تفرقة بين فئة وأخرى كما قال رسولنا الكريم عليه صلاة الله وسلامه "الناس سواسية كأسنان المشط"، وقد انتهجنا الشفافية في كل عملنا، وفعلًا سعينا لائتلاف شامل، لا كي نضاعف قوتنا في الانتخابات بل من أجل ما بعد الانتخابات، كي نعمل معًا لمصلحة القرى وننسى الماضي، لتصحيح الأخطاء وتصليح الدمار الذي تسببت به اللجنة المعينة، المستوى المادي، المستوى الخدماتي ومستوى العلاقات الاجتماعية بين الناس، حيث تسعى اللجان المعينة دائمًا لزرع بذور الفتنة بين الأهالي، وفعلًا حققنا أوسع ائتلاف ممكن مع الإخوة مرشح نين عبد الكريم زعبي ومرشح سولم صبحي زعبي ومع الآلاف من الاهالي، وحدة قوية وصادقة من كل البلدات هدفها الأول والأخير هو إخراج المجلس من النفق المظلم، ودائمًا كانت يدنا وستبقى ممدودة لجميع الأهالي والأطراف السياسية في القرى للوحدة، فالحل الأفضل دائمًا والأمثل أن نعمل موحدين لنعمل كلنًا معًا لتصليح المجلس".

التغيير
وحول من ينادون بالتغيير، رد أحمد زعبي قائلا: "نعم نحن أول من يدعم التغيير، تغيير اللجان المعينة وفسادها، ونقل الناس من مرحلة التفرقة لمرحلة التجمع، هذا التغيير الذي نريده، معاناة الأهل بالسنوات الأخيرة تجبرنا على أن ندعم تغيير هذه اللجان المعينة والفساد الذي تسببت به، ولاحظوا أن كل من دعم اللجان المعينة، كان مقربًا منها وحارب لبقائها يدعم المرشح الآخر اليوم، فهمتم كيف أننا نريد التغيير الحقيقي ؟ وغيرنا يريد أن يبقى الحال على ما هو عليه".

الأخطاء
وتابع زعبي: "صحيح كانت هنالك بعض أخطاء وقد قلنا وذلك ونقوله، فلكل جواد كبوة وجل من لا يسهو، ولكن ما حدث زادنا خبرة، دراية، إدراك وإصرار على تصليح حال المجلس، وأصلًا الانجازات والتحولات التي أنجزناها تغطي بأضعاف المرات هذه الأخطاء الصغيرة التي كانت" .

متابعة أمور المجلس
وأضاف زعبي: "خلال السنوات الماضية لم أترك قضايا المجلس يومًا، تابعت كل أموره وأعرف حاله جيدًا، وقمت بهذا من انتمائي لهذه البلاد ولهذا المجلس، أما عدم ابتعادي عن الناس ومشاركة الناس أفراحهم وأحزانهم في كل القرى، الأمر الذي ذكروه الشبان المؤيدين لي في صفحات التواصل الاجتماعي، فهذا قطعًا لا علاقة له بكوني كنت رئيسًا للمجلس، فأنا وبحمد الله لطالما كنت قريبًا من الناس في كل البلدات المجاورة وبلدات عديدة في المجتمع العربي، محبة الناس والأصالة في التعامل معهم هذا نهج تربينا عليه منذ الصغر".

البرنامج الانتخابي .. واقعية ومشاريع أساسية
وأخيرًا سألنا أحمد زعبي عن برنامجه الانتخابي، وعن المشاريع التي يعد الأهالي بإنجازها، وأجاب: هنالك مشاريع وأمور عديدة ونحن كلنا نعرف حال المجلس اليوم، لذا سأتحدث بواقعية لا سيما وأنني تابعت أمور المجلس دائمًا خلال السنوات الماضية
- خلال عامين من بعد الانتخابات، تصليح وضع المجلس المادي بشكل تام .
- خلال سنة من بعد الانتخابات ستكون كل القسائم جاهزة للبيع، حيث سنبدأ من أول يوم بعد الانتخابات العمل على ذلك .
- سنباشر بإكمال مشروع مدخل سولم الجديد.
- إتمام مشروع افراز أراضي المُلك في سولم، الذي بدأنا به عام 2005
- ايجاد حل مناسب وملائم لمشكلة الفيضانات في سولم وكفر مصر.
- نقل المدرسة بكفر مصر لمكانها الجديد شمالي القرية وفقًا للمشروع الذي بدأناه.
- تصليح وصيانة ملعب كفر مصر وباقي الملاعب ودعم الفرق الرياضة بما يمكن.
- طرق زراعية في كل البلدات.
- إكمال مشروع جباية "الأرنونا" من المناطق الصناعية.
- إحياء كل المشاريع والفعاليات التربوية واللامنهجية (بيرح، شاحر وغيرها).
- إتمام مشروع المدرسة الشاملة في نين، تطويرها وفتح الفروع الجديدة.
- توسيع وتصليح مدخل الدحي.
- ربط الحي الشرقي في الدحي بالدوار وشق شوارع .
- اتمام مشاريع المقابر في القرى، توسيعها وترميمها.
- دعم المساجد وصيانة ما يحتاج منها.
- إحياء المراكز الجماهيرية .
- إكمال مشاريع العناية بالمسنين.
- العمل على إرجاع مكاتب المجلس لإحدى قرى المجلس.
- بناء قاعة رياضية ضخمة تابعة للمجلس جانب المدرسة الشاملة – نين وفق ما خططنا سابقًا.
نعدكم بأن نكون عند حسن الظن .. وأفضل.
وأنهى أحمد زعبي حديثه : "والأهم هو فتح أبواب المجلس لكل المواطنين، توطيد العلاقات الاجتماعية، التعامل مع الجميع بنفس الشكل، تقديم الخدمات الأساسية وعدم التقصير بها، تفعيل نشاطات لفئة النساء وفئة الشباب، آن الأوان لهذا المجلس أن يعود لمجده، وللمواطنين أن تعود ثقتهم به، في 2.12 ندعوكم للاختيار الصحيح، ونعدكم بأن نكون عند حسن الظن .. وأفضل" إلى هنا نص البيان.

مقالات متعلقة