هل تتساءلين إن كان يمكن أن يتحوّل حبكما الى صداقة، أو أنّه من الأفضل لكِ أن لا ترَيه ثانيةً؟

أحببتِ شخصاً. أمضيت معه أجمل الأوقات، واحتفظتِ بهداياه حتّى أنّكِ قد تكونين ما زلتِ تعيشين على هذه الذكريات. تحلمين بالبقاء معه، إلّا أنّكما إفترقتما ولا مجال للرجوع. لكنّكِ تستمتعين بالكلام معه ومشاركته مشاكلكِ وهمومك. هل تتساءلين إن كان يمكن أن يتحوّل حبكما الى صداقة، أو أنّه من الأفضل لكِ أن لا ترَيه ثانيةً؟


صورة توضيحية

الإجابة على سؤالكِ واحدةٌ وبسيطة. أجل يمكنكِ أن تبقَي رفيقته ولكنّ عليكِ أن تحترمي قاعدتين:
• حاولي أن لا تذكّريه بالماضي وتأكدي بأنّه نسيَ علاقتكما وأصبح يعتبركِ رفيقة فقط.
• لا تنسي أنّكِ أحببته وهو أحبّكِ. لذا حاولي أن لا تغاري أو تتركي مكاناً للغيرة في علاقة الصداقة بينكما.
تحويل الحبّ الى صداقة صعبٌ لكنّه ليس مستحيلاً!
ما رأي زوارنا الاعزاء بالموضوع؟

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي:alarab@alarab.net