جبهة الناصرة الديمقراطية:

معروف للجمهور ونشر في جميع وسائل الإعلام أن ممثل قائمة ناصرتي هو الوحيد الذي رفض في لجنة الانتخابات التوقيع على ميثاق الشرف

على من يتحدث عن مشاركة موظفين في الدعاية الانتخابية أن ينظر اولا حوله وأن يكف ثانيا عن ترهيب وتهديد موظفين بالانتقام وبالفصل من العمل بعد الانتخابات

 اسألوا علي سلام عندما كان نائبا لرئيس البلدية في الانتخابات السابقة والتي قبلها إن كان قد توقف عن استعمال البلفون الذي كان بحوزته من البلدية وإن كان قد توقف عن تلقي مخصصات السيارة التي كان يحصل عليها ضمن راتبه الشهري خلال فترة الانتخابات

وصل لموقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن جبهة الناصرة الديمقراطية، جاء فيه ما يلي:"  بيان قائمة "ناصرتي" البائس، يعكس الضائقة الني يعاني منها مرشحها للرئاسة، ولا نقول القائمة لأنها قائمة الشخص الواحد، والذي بدونه ما كانت القائمة، والجميع يعرف ذلك".

صورة أرشيفية- من اليمين: رامز جرايسي(الجبهة) وعلي سلام (ناصرتي)

وتابع البيان:"معروف للجمهور ونشر في جميع وسائل الإعلام، أن ممثل قائمة ناصرتي هو الوحيد الذي رفض في لجنة الانتخابات التوقيع على ميثاق الشرف. نحن نبارك تراجع القائمة ورئيسها، على هذا الموقف واستعدادها التوقيع على ميثاق الشرف، وندعوهم على تنفيذ ذلك فعلاً، وان يلتزم ويلزم كوادره التصرف على اساسه والابتعاد عن كل اشكال العنف الكلامي او الجسدي، والتزام لغة حوار اخلاقية".

صفات وممارسات
واضاف البيان:" لا نرغب المس باحد، الا أن كل أهل المدينة يعرفون صفات وممارسات وقيم كل واحد من المرشحين الشخصية والعامة ونحن نثق بوعيهم وبحكمهم، ونوافق تماما على ما جاء في البيان المذكور أنه:"لا تنه من خلق وتأتي بمثله، عار عليك اذا فعلت عظيم"!!

ترهيب وتهديد
وزاد البيان:"على من يتحدث عن مشاركة موظفين في الدعاية الانتخابية أن ينظر اولا حوله! وأن يكف ثانيا عن ترهيب وتهديد موظفين بالانتقام وبالفصل من العمل بعد الانتخابات، موظفو البلدية هم على قدر من الوعي واستقلالية الرأي والموقف وهم اول الملتزمون بقوانين وانظمة الانتخابات".

"البلفون والسيارة"
وإختتم بيان الجبهة:" اسألوا علي سلام عندما كان نائبا لرئيس البلدية في الانتخابات السابقة والتي قبلها، إن كان قد توقف عن استعمال البلفون الذي كان بحوزته من البلدية، وإن كان قد توقف عن تلقي مخصصات السيارة التي كان يحصل عليها ضمن راتبه الشهري خلال فترة الانتخابات!" إلى هنا نص البيان.