الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الثلاثاء 23 / أبريل 20:01

مرشح التحالف من أجل قلنسوة مصطفى ناطور يفتتح مقره الإنتخابي بمشاركة واسعة

منى عرموش -
نُشر: 22/09/13 15:28,  حُتلن: 19:49

مرشح الرئاسة مصطفى ناطور:

الحضور الواسع في هذا الإحتفال يدل على تحالفنا الأقوى الذي وضع أمامه خدمة البلدة ونأمل من الله أن نفوز في يوم الإنتخابات كي نستطيع إنجاز برنامجنا الإنتخابي

إننا على يقين تام بأننا سوف نصل الى البلدية وسنعمل بصورة مهنية ومدروسة حتى نقطف ثمار عملنا كما وسنكون آذانا صاغية لأي اقتراحات من قبل المواطنين التي تعود بالفائدة على البلدة وسكانها

شارك المئات من أهالي قلنسوة من جميع العائلات في حفل افتتاح المقر الإنتخابي لمرشح التحالف من أجل قلنسوة مصطفى ناطور، حيث كانت أجواء مميزة وداعمة لمسيرته الإنتخابية. وقد تخلل الحفل العديد من الكلمات التي من خلالها أثنى المتحدثون على الإنجازات التي حققها مصطفى ناطور خلال عمله الجماهيري، مشيرين الى أن "لديه كل القدرات والكفاءات التي تؤهله لأن يطور البلدة وينهض بها نحو مستقبل زاهر وناجح على كافة الأصعدة".


جانب من المشاركين بالإفتتاح

ودعى المتحدثون الى "الإلتفاف نحو التحالف من أجل قلنسوة ودعم القائمة، لأنها تحمل في طياتها أهدافا سامية في سبيل خدمة المصلحة العامة وإنقاذ مدينة قلنسوة من ألمها وجرحها الذي بدأ وما زال منذ سنوات". الكلمة الرئيسية كانت لمرشح الرئاسة مصطفى ناطور الذي قال: "أود في بداية حديثي أن أشكر كل من حضر افتتاح مقرنا الإنتخابي الذي سيكون بابه مفتوحا أمام الجميع، كما وأشكركم على الدعم المعنوي الذي تقدموه، وإن شاء الله سوف أكون عند حسن ظن الجميع لنحقق كل الأهداف التي نصبوا اليها".

عمل مهني
وأضاف ناطور قائلا: "الحضور الواسع في هذا الإحتفال يدل على تحالفنا الأقوى الذي وضع أمامه خدمة البلدة، ونأمل من الله أن نفوز في يوم الإنتخابات كي نستطيع إنجاز برنامجنا الإنتخابي الذي يكمن في تطوير البنية التحتية، خطة عمل لدعم التربية والتعليم ورفع التحصيل العلمي، تجهيز الملعب البلدي، تطوير المنطقة الصناعية، العمل على تجهيز الخارطة الهيكلية، وغيرها من المشاريع التي ينتظرها السكان من سنوات طويلة". وتابع قائلا: "إننا على يقين تام بأننا سوف نصل الى البلدية وسنعمل بصورة مهنية ومدروسة حتى نقطف ثمار عملنا، كما وسنكون آذانا صاغية لأي اقتراحات من قبل المواطنين التي تعود بالفائدة على البلدة وسكانها".

مقالات متعلقة