الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 25 / أبريل 06:02

الحركة الإسلامية في طمرة تواصل استقطاب القوى الهادفة للتغير

كل العرب
نُشر: 17/09/13 18:08,  حُتلن: 21:39

المربي محمد جميل شما:

الحركة الإسلامية هي العنوان للتغير وطمرة أمانة في الأعناق والحركة خير من يتسلم هذه الأمانة

المربي وائل عادل ذياب:

الحركة هي من تستحق الثقة بعد دفع ضريبة الإنتماء لهذه المدينة إذ أن الحركة الإسلامية تعمل من خارج إطار البلدية بمؤسساتها العديدة

وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صدر عن الحركة الإسلامية في طمرة جاء فيه: "استقبلت الحركة الإسلامية يوم أمس الأحد في مقرها بالمنطقة الصناعية حلفائها من عائلة أبو الهيجاء، وعلى رأسهم الأخ محمود عبد العزيز ابو الهيجاء، ليتبؤ المنصب الثاني في قائمة العضوية التابعة للحركة الإسلامية وشارتها (م ع) ودعما لمرشح الحركة الإسلامية المربي وائل عادل ذياب . وكان في استقبال هذا الوفد المهيب أبناء الحركة الإسلامية ومرشحها المربي وائل ذياب ورئيس قائمة العضوية التابعة للحركة الإسلامية المربي محمد جميل شما وساد اللقاء أجواء حماسية وغبطة وسرور".

وأضاف البيان: "تحدث الشيخ عرسان حجازي مرحبا بالضيوف الكرام، مثنيا على أبناء الحركة الإسلامية في طمرة على دفعهم في عجلة التغير والنهوض بطمرة الحبيبة. كما وتحدث المربي محمد جميل شما مؤكدا أن الحركة الإسلامية هي العنوان للتغير، وأن طمرة أمانة في الأعناق، وأن الحركة خير من يتسلم هذه الأمانة. كما أكد الأخ محمود عبد العزيز، العضو الثاني في قائمة الحركة الإسلامية في طمرة، على أن الدافع من وراء التفافه من حول الحركة الإسلامية ومرشحها للرئاسة المربي وائل ذياب هو أن هذا التنظيم قادر على النهوض في طمرة نحو الأفضل".

ضريبة الإنتماء
وتابع البيان: "وتحدث المربي وائل عادل ذياب، مرشح الحركة الإسلامية لرئاسة بلدية طمرة، على أن الحركة هي من تستحق الثقة بعد دفع ضريبة الإنتماء لهذه المدينة، إذ أن الحركة الإسلامية تعمل من خارج إطار البلدية بمؤسساتها العديدة، معلنا أن الحركة الإسلامية هي الحضن الدافئ لكل من يريد التغير. وكانت الكلمة الأخيرة للأخ إبراهيم حجازي رئيس الحركة الإسلامية في طمرة والاخصائي النفسي والمستشار التنظيمي، مركزا على ثلاث نقاط تتبناها الحركة الإسلامية في طمرة، ألا وهي لن نساوم على مقدرات طمرة، لن نبدل الأصوات، لن ندفع الرشوة، فذالك ليس من شيم الإسلام ولا من أخلاق المسلم، معلنا للجميع أن في هذا البيت ومعكم بعمر الأرض والمكان ومعا نبني الإنسان" الى هنا نص البيان كما وصلنا.

مقالات متعلقة