الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 29 / مارس 01:01

سمير طه يعلن ترشحه لرئاسة مجلس الرامة ويولي أهمية للتربية والتعليم

أمين بشير -
نُشر: 30/04/13 15:20,  حُتلن: 18:15

يرى مرشح الرئاسة سمير طه بأن ترشحه لرئاسة المجلس المحلي يأتي بهدف العمل على الرقي بمجالات التربية والتعليم وبناء مجتمع متحاب ويقام على الألفة والتسامح والمحبة والتفاهم

المربي سمير طه:

انا اليوم أمثل قطاعات واسعة من القرية على إختلاف التوجهات وانا على قناعة أن من سيفوز عليه أن يخدم أهل القرية بتفان وإحترام وأن يكون قدوة للتسامح والعطاء

أعلن سمير طه من قرية الرامة الجليلية ترشيح نفسه لخوض معركة الإنتخابات لرئاسة المجلس المحلي في الرامة المتوقع إجراؤها يوم 2013/10/22 في السلطات المحلية في البلاد.

 
المربي سمير طه

المربي سمير طه البالغ من العمر 53 عاماً يعمل في سلك التربية والتعليم وهذا كان له الأثر الكبير في بلورة عائلة متعلمة مجتهدة وجميع افراد عائلته من الأكاديميين وصالحون لمجتمعهم في شتى المجالات.

بناء مجتمع متحاب
ويرى مرشح الرئاسة سمير طه بأن ترشحه لرئاسة المجلس المحلي يأتي بهدف العمل على الرقي بمجالات التربية والتعليم وبناء مجتمع متحاب، ويقام على الألفة والتسامح والمحبة والتفاهم، وقد كانت الرامة وما زالت بلدا تكمن فيه خامات كبيرة من الأكاديميين والمجالات العلمية وقد تخرج منها شخصيات عظيمة في المجتمع العربي، ومن حق هذا البلد على أهله بالعمل الجاد والمخلص من أجل رفع راية التربية والتعليم وتقديم الخدمات الحياتية اليومية، وشعور أهل القرية ككل بالأمن والأمان، وأن الثقة الغالية التي منحها الكثيرون له يعتبرها بانها وسام شرف له.

تغيير الوضع للأفضل
ترشيح سمير طه لرئاسة المجلس جاء بعد العديد من توجهات الغيورين من القرية على وحدة أهلها وثقتهم الكبيرة بأن سمير طه قادر على تغيير الوضع للأفضل، وأن طه يعتبر نفسه مرشح مستقل ولا ينتمي لاي من الأحزاب مع إحترامه الشديد لجميع الأحزاب والأطياف في القرية، وتربطه علاقات أخوية ومحبة مع أهل بلده على إختلاف أعمارهم.

خدمة أهل البلد
ويؤكد المربي سمير طه انه قادر ومن خلال علاقاته الوطيدة مع جميع أهل القرية التواصل معهم ورفع من جودة الحياة والخدمات، الأمر الذي حتما سيجعل أهل القرية يتجاوبوا مع المجلس المحلي في جميع التوجهات والنشاطات التي ستعود عليهم بالفائدة والمنفعة، وقال : "انا اليوم أمثل قطاعات واسعة من القرية على إختلاف التوجهات، وانا على قناعة أن من سيفوز عليه أن يخدم أهل القرية بتفان وإحترام وأن يكون قدوة للتسامح والعطاء".

مقالات متعلقة