إشارة الانتصار أمام مدخل مصفف الشعر وفي وسط المول من الأشياء التي ينتقدها الشباب

في جلساتهم الخاصة وبعد التذمّر من مساوئ مبالغة النساء في الحبّ، ينفجر الرجال ضحكاً على ما يعتبرونه "داء صور الفايسبوك عند الفتيات"، فينتقدون صورنا من دون شفقة، هل تريدين معرفة النقاط التي يتوقّفون عندها؟!


صورة توضيحية

-" الصورة من العنق الى الرأس من دون أية لقطة لجسمها كلّه، خصوصاً إذا كانت ممتلئة الجسم والأرداف"!

-" اختلاف الفتاة كلياً بين صورة وأخرى حتى تكاد لا تعرفها ، والاختلاف الأكبر هو شكلها في الحياة اليومية، فيختفي شعرها الشلال ولون عينيها، وصفاء بشرتها، كالسحر"!

- " وضعية القبلة"، هذا ما لا يفهمه الرجال أبداً ولا يعرفون تحليله ولا يجدون له مبرراً خصوصاً أنها باتت ظاهرة متفشية بين الصور.

- "النقل المباشر" لكلّ حدث يطرأ في حياة الفتيات، لكلّ علبة تونا يتناولنها، ولكلّ قميص يبتعنها!

- "كمية الصور التي لا تحمل جديداً" وكلّها بالملابس نفسها والوضعية نفسها، وإن اختلفت تكون بتحرّك الكتف أقلّ من سنتيمتراً واحداً!

- "اشارة الانتصار" أمام مدخل مصفف الشعر، وفي وسط المول!