الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 25 / أبريل 05:02

مقترح إجابات أسئلة البجروت في اللغة العربيَّة من المربيين محمد بركات وأنصار وتد

كل العرب
نُشر: 16/06/12 12:22,  حُتلن: 18:26

إقتراح الإجابات مقدم من المعلّم محمد عدنان بركات ممثلاً عن مدرسة دار الحكمة الثانويَّة في مدينة أمّ الفحم والمربية أنصار توفيق وتد ممثّلة عن مدرسة جت الثانوية في قرية جت

يقدم المعلّم محمد عدنان بركات ممثلاً عن مدرسة دار الحكمة الثانويَّة في مدينة أمّ الفحم، والمربية أنصار توفيق وتد ممثّلة عن مدرسة جت الثانوية في قرية جت، مقترحا لإجابات أسئلة الامتحان الوزاريّ " البجروت " في اللغة العربية؛ صيف 2012.

وحدتا التعبير الكتابي والقواعد:
الفصل الأول: الإنشاء
اختيار أحد الموضوعات 1-5 ، وهي:
1.ظاهرة انتشار الهاتف الخليويّ بين الطلاب في المدارس. بيّن موقفك من هذه الظاهرة متطرّقًا إلى إيجابياتها وَأو سلبياتها.
2.الصحف الإلكترونيّة أم الصحف الورقية!
ماذا كنتَ تؤيّد؟ وكيف تدعم رأيك؟
3.انطباعاتي بعد زيارتي لمعرض الكتاب الذي أُقيم مؤخّرًا في بلدي.
4.اكتب رسالة إلى مسؤول الصحة في السلطة المحلية في بلدك تخبره فيها عن مشكلة تهدّد الصحة في منطقة سكنك، وتطالبه بحلّها.
5.نخلة في صحراء تروي قصّتها.


صورة توضيحية- تصوير: thinkstockphotos

يختار الطالب الموضوع الأقرب إلى نفسه، والذي يشعر من خلاله بانفراج الإبداع في كتابته، وينتبه إلى الآتي:
التقيّد بالموضوع، وعدم الخروج عنه، وصحة الأسلوب واللغة، وطريقة عرض الأفكار، وسلامة الإملاء، ووضوح الخطّ، والدقّة في استعمال علامات الترقيم.
أمّا من حيث المضمون فلا بدّ أن يعرف الطالب ماهية الأفكار التي سيضعها نصب عينيه ليضمّنها فقرات موضوعه...

 الفصل الثاني: القواعد
6.نسخ القطعة وضبطها بالشكل التام:

إنَّ الخطَّ العربيَّ هُوَ الفنُّ الإبداعيُّ الّذي توّجَ الحضارةَ العربيَّةَ والحضاراتِ الإسلاميَّةَ المختلفةَ. وَقَدْ تَجاوَزَ مهمّتَهُ الأساسيَّةَ خلالَ العصورِ إِلى مُهمَّةٍ جمالِيَّةٍ أصْبَحَتْ هِيَ نَفسُها غايَةً بِذاتِها. وَيُجْمِعُ الباحثونَ عَلى أنَّ هَذا الفنَّ لَمْ يَنَلْ في أيِّ حضارةٍ مِنَ الحضاراتِ العنايَةَ الَّتي نالَها عِنْدَ العربِ؛ إِذْ اعْتَبَرُوهُ الفَنَّ الأَوَّلَ. وَقَدْ تَنَوَّعَتْ براعَةُ الخطَّاطِينَ، وَصارَ كلُّ جيلٍ يُضيفُ إِلى ما كانَ قَبْلَهُ إضافاتٍ عديدةً، حتَّى وَصَلَتِ الأنواعُ المتداوِلَةُ إلى أكثرَ مِنْ مِئَةِ نَوْعٍ، بَقِيَ مِنْها اليَوْمَ سِتَّةٌ فَقَطْ.

7.إعراب الجملة:
نحاول أن نتقن أعمالنا إتقانًا تامًّا.
-نحاولُ:فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحنُ".
-أنْ: حرف نصب مصدريّ مبني على السكون؛ لا محلّ له من الإعراب.
-نُتقنَ:فعل مضارع منصوب بـِ"أنْ" وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحنُ".
والمصدر المؤوّل من "أنْ نُتْقِنَ" في محل نصب مفعول به للفعل "نحاولُ".
-أعمالَنا: أعمالَ:مفعول به منصوب للفعل "نُتْقِنَ"، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
نا:ضمير متصل مبني على السكون في محل جرّ مضاف إليه.
-إِتقانًا:مفعول مطلق منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة(تنوين الفتح).
-تامًّا:نعت(صفة) منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة(تنوين الفتح).

8. أ. استخراج خمسة أنواع مختلفة من المصادر، والإشارة إلى نوع كلّ منها:
-الحرّيّة مطلب هامّ لكلّ إنسان:
الحريّة:مصدر صناعي. مطلب:مصدر ميمي.
-تسعى الدول إلى تحقيق المساواة بين مواطنيها.
تحقيق:مصدر صريح قياسي.
-لا بدّ يومًا أن تدور على الباغي الدوائر.
أن تدور:مصدر مؤوّل من أن والفعل.
-جلس الطالب أمام الحاسوب جلوسًا طويلاً.
جلوسًا:مصدر صريح سماعي.
-سدَّد الله خُطاك وأنجح مسعاكَ.
مسعاكَ:مصدر ميمي.


ب. استخراج خمسة أسماء معربة منصوبة، والإشارة إلى سبب النصب وعلامته في كلّ منها:
-يا صاحب الدعوة، لقد وصل أحد عشر ضيفًا من المدعوّين!
صاحب:منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
ضيفًا:تمييز منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة(تنوين الفتح).

-أتَتْهُ الخلافةُ منقادةً إليه تجرّر أذيالها
منقادة:حال منصوبة، وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة(تنوين الفتح).
-حين يعود العمّال مساءً يكونون مُجْهَدين.
مساء: ظرف زمان منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة(تنوين الفتح).
مُجْهدين:خبر يكونون(أصلها:كان الفعل الماضي الناقص) منصوب، وعلامة نصبه الياء؛ لأنّه جمع مذكر سالم.

9. أ. الكلمات الناقصة في الجدول مع الضبط:


الفعل اسم الآلة اسم الفاعل اسم المفعول
غَزَلَ مِغْزَلَةٌمِغْزَلٌ غازِلٌ مَغْزولٌ
بَرَى مِبراةٌ بارٍالباري مَبْرِيٌّ
فَكَّ مِفَكٌّ فاكٌّ مَفْكوكٌ
طَرَقَ مِطْرَقَةٌ طارِقٌ مَطْروقٌ
وَزَنَ مِيزانٌ وازِنٌ مَوْزونٌ

ب. استخراج خمس جمل لها محل من الإعراب، والإشارة إلى محل كلّ منها:
-الكسل عاقبته وخيمة.
عاقبته وخيمة:الجملة الاسمية في محل رفع خبر المبتدأ "الكسل".
-اجلس حيث تريد!
تريد:الجملة الفعلية في محل جرّ مضاف إليه.
-ما زالت المدرسة تستعدّ لليوم الرياضيّ.
تستعدّ: الجملة الفعلية في محل نصب خبر "ما زالت".
-عاد الأصدقاء من النزهة والسرور بادٍ على وجوههم.
السرور بادٍ:الجملة الاسميّة في محل نصب حال.
-رافقت طفلاً يحمل حقيبة ثقيلة على ظهره.
يحمل:الجملة الفعلية في محل نصب نعت.

الوحدة الأولى في الأدب
الفصل الأول: النصوص الأدبيّة
1.من قصيدة "رثاء ابن"؛ لابن الرومي
أ.ثلاثة من التعابير التي تعكس مكانة الابن المتوفّى:
-نظيركما عندي: ابنه نظير عينيه؛ أي في مكانة عينيه.
-حبات القلوب: أي بمنزلة قلبه..
-واسطة العقد:تلك الجوهرة الثمينة التي تتوسّط العقد، وهذا يعكس مكانة الابن العالية عند والده!

ب.وصف حالة الابن عند احتضاره:
يظهر ذلك في قول الشاعر:
ألَحَّ عليه النَّزْفُ حتى أحالَهُ إلى صُفرة الجادي عن حُمرة الوَرْدِ
وَظلَّ على الأيْدي تساقَطُ نَفْسُهُ ويذوي كما يذوي القَضيبُ مِنَ الرَّنْدِ
لا بدّ للطالب أن يشرح البيتين، ويبيّن ما فيهما من صور شعرية؛ لإبراز عمق الفاجعة، وشدّة الألم المستوحى منها!...
ج.أسلوب التضاد في البيتين:
لقد أنْجَزَتْ فيهِ المَنايا وَعيدَها وَأَخْلَفَتِ الآمالُ ما كانَ مِنْ وَعْدِ
لَقَدْ قَلَّ بينَ المهدِ واللحدِ لُبْثُهُ فَلَم يَنْسَ عهدَ المهدِ إِذْ ضُمَّ في اللَّحْدِ
الغرض من توظيف هذا الأسلوب هو: إبراز موضوع القصيدة المركزيّ:الثكل والفاجعة.
هناك ضرورة؛ لإظهار أسلوب التضاد من البيتين من خلال شرحهما لتأكيد الموضوع المركزيّ للقصيدة.

2.من "سورة الحجرات"؛الآيات: 9-13
أ.ثلاثة من الأمور التي نهى الله تعالى عنها في الآيات الكريمة، وشرح تبرير النهي في كلّ منها:
يختار الطالب ثلاثة من الأمور الآتية ويشرحها مع شرح تبرير النهي.
-السخرية: "لا يسخر قوم من قوم...."، والمبرّر:"عسى أن يكونوا خيرًا منهم"...
-لمز النفس والتنابز بالألقاب:"ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب..."، والمبرّر:"بِئس الاسمُ الفسوقُ بَعْدَ الإيمان"...
-التجسّس واغتياب الآخرين:"ولا تجسَّسوا ولا يغْتَب بعضكم بعضًا..."، والمبرّر:"أيُحِبُّ أَحَدُكُم أنْ يَأكُلَ لَحمَ أخيه مَيْتًا فكرهتموه...".

ب.شرح معنى التعابير الواردة في الآية رقم 9:
-بغت إحداهما على الأخرى:أي اعتدتتَجَنَّتْ إحدى الطائفتين من المؤمنين على الأخرى.
-تفيء:تعودترجع؛ والمعنى حتى تعود تلكَ الطائفة من المؤمنين التي اعتدت على الأخرى إلى أمر الله.
-أقْسِطوا:اِعدلوا، أي إذا رجعت تلك الفئة المعتدية من المؤمنين إلى أمر الله؛ فلا بدَّ من العدل في الإصلاح بينها وبين الأخرى.

ج.في الآية الكريمة رقم 12 تشبيه صورة بأخرى:
يظهر ذلك في قوله تعالى:"...ولا تَجَسَّسوا ولا يغْتَب بعضكم بعضًا أيُحِبُّ أحدكم أن يأكلَ لحمَ أخيهِ مَيْتًا فكرهتموه...".
شبّه اللهُ تعالى صورة الإنسانَ الذي يتجسّس ويغتاب غيره بالذي يأكل لحم أخيه المؤمن ميتًا، والغرض من إيراد هذا التشبيه إبراز مدى كراهية الأمر وفظاعته، وإظهار عِظم التجسّس واغتياب الآخرين فهو ليس بالشيء الهَيّن؛ وذلك من أجل الابتعاد عن ذلك كلّه...

3.من قصيدة "غَنَّيْتُ مكَّة"لسعيد عقل
أ.أشكال الصلوات التي تُؤدّى تظهر في أبيات النصّ المعطى من البيت الرابع وحتى البيت الثامن.
يُبَيّن الطالب تلك الأشكال من خلال شرح مختارات من تلك الأبيات، مثال:
-يا قارئ القرآن صلِّ لهم...
-من راكع ويداه آنستا...
- أنا أينما صلّى الأنام...
-ضجّ الحجيج هناك...


ب.في النصّ يبتهل الشاعر إلى ربّه طالبًا أن يحقّق بعض الطلبات؛ ومن ذلك:
-أعزَّ ربي الناس كلّهم...
-لا قفرة إلا وتخصبها...
-الأرض، ربي، وردة وُعِدت....فاروِ موعودا

يشرح الطالب تلك الطلبات ويبيّن ما يميّزها.

ج.يظهر في القصيدة توظيف لثلاث من حواسّ الإنسان؛ هي:
(يذكر الطالب اثنتين من الحواس المذكورة في النصّ، ويشرح الغرض من توظيفها).
-اليد:"من راكع ويداه آنستا....".
-العين:"أنا أينما صلّى الأنامُ رأتْ عَيْني السماء...".
-الفم:"ضجَّ الحجيج هناك فاشتبكي بفمي...".

أمّا الغرض من توظيف هذه الحواس عامّة هو التنوّع الحركي ومساعدة القارئ في تمثّل الصور الشعرية واستحضارها، إضافة إلى أنّ استخدام تلك الحواس يعطي القارئ شمولية في فهم ما يختبئ وراء الصور الشعرية من حركة وإضاءة،...


الفصل الثاني: القصّة القصيرة والرواية والمسرحية
4.من قصَّة "العودة"؛ لمحمود تيمور
أ.يظهر صراع الأجيال في هذه القصّة من خلال تباين أفكار شخصيات القصة وسلوكها:الجدة، والأب، والغالي.
يبيّن الطالب سلوك الجدّة اتجاه الغالي الذي تغيّر مظهره الخارجي واختلف سلوكه وجفّ مَعِين تعامله معها، والأب الذي لا يكترث لشعور الجدة كثيرًا، وهو يمثل حلقة وصل ما بين الجيل القديم(الجدة) والجيل الجديد(الغالي)...فالجدة تسأل:"أهذا هو الغالي؟... "، وحين يدخل عليها الأب أمام الفرن يراها تحتضن جلبابًا صغيرًا من جلابيب حفيدها الغالي، وحصانه القديم، وهي تقبّلهما وتبكي..فيسألها الرجل(والد الغالي):"أتبكين وقد عاد إليكِ الغالي؟..."؛ فترفع رأسها باستسلام ويأس قائلة:"لقد مات الغالي من وقت طويل يا بنيّ...مات منذُ غادرنا إلى المدينة...!"، وتقصد موت الارتباط مع الأصالة؛ مع جدته؛ مع ألعابه؛...
ب.يُعدُّ الراوي في قصّة "العودة" مشرفًا جزئيًّا؛ لأَنَّ إشرافه يقتصر على "أم زيّان" دون الغالي، وقد ساعد هذا النوع من الإشراف في خلق المفاجأة وخيبة الأمل لدى الجدّة.
يذكر الطالب شعور الجدة اتّجاه الغالي، ويبرز خيبة الأمل لديها...
-الغالي لم يمكث طويلاً عند جدته:"وبعد قليل قام مستأذنًا، وذهب من فوره إلى الحقل ليُنشد مع الفتيات..."
-تتساءل الجدة:"أهذا هو ابني وحبيبي الصغير...؟"
-غياب الغالي طويلاً عن جدته:"ولم يَعُد الغالي إليها بعد هذه الزيارة؛ إذ كان يُمضي نهاره لاهيًا مع رفاقه...حتّى إذا أمسى ذهب إلى بيت أبيه فنام".
-انتظار الجدة أم زيّان" لعودة الغالي:"وطال انتظار أمّ زيّان على غير جدوى، ويبس الفطير الذي صنعته خِصّيصًا له...ومرّت الأيام وهي تسمع بالغالي ولا تراه".
-كلّ ذلك أدّى إلى بكاء الجدّة وخيبة أملها من الغالي؛ فقالت مخاطبة الأب؛ باستسلام ويأس، عندما سألها:"أتبكين وقد عاد إليكِ الغالي؟"
فماذا قالت؟ قالت:"لقد مات الغالي...مات منذ غادرنا إلى المدينة...!"

7.من رواية "قنديل أم هاشم"؛ ليحيى حقّي
أ.من أقوال ماري مخاطبة إسماعيل:
-"أنتَ لستَ المسيح بن مريم".
-"مَنْ طَلبَ أخلاق الملائكة غلبته أخلاق البهائم!"
-"الإحسان أن تبدأ بنفسك".
-"هؤلاء الناس غرقى يبحثون عن يد تُمدّ إليهم؛ فإذا وجدوها أغرقوها معهم...".
تأثير أقوال ماري على إسماعيل:(يشرح الطالب بداية الفقرة الثانية من النصّ المعطى، ويربطها بأحداث الرواية)؛ ومن ذلك:
"كانت روحه تتأوّه وتتلوّى تحت ضربات معولها، كان يشعر بكلامها كالسكين يقطع من روابط حيّة تتغذّى منها..".

ب.الراوي في هذه الرواية مُشرِف كلّيّ:
الراوي هنا عليم؛ انظر إليه وهو يقول عن إسماعيل وما يشعر به:
-"كانت روحه تتأوّه وتتلوّى تحت ضربات معولها".
-"كان يشعر بكلامها كالسكّين يقطع من روابط حيّة يتغذّى منها إذ توصله بمن حوله.
-"واستيقظ في يوم فإذا روحه خراب؛ لم يبقَ فيها حجر على حجر".
-"بدا له الدين خرافة لم تُخترع إلا لحكم الجماهير...".

يُبَيّن الطالب كيف ينعكس الإشراف الكلّيّ من خلال الجمل السابقة.....

8.من مسرحية "المحلّل"؛ لفتحي رضوان
أ.يظهر في نصّ المسرحية صراع طبقي؛ ويبرز ذلك؛ مثلاً، في المختارات الآتية من الحوار:
الرجل:لا تموتي معي جوعًا..
السيدة:بل سأموت معك..أنت زوجي...
الرجل:كيف أصدّقكِ؟ إنّ معنى العيش معي هو التشرّد والحرمان والجوع..
السيدة:أبدًا..إنّك لن تبيع نفسكَ بعد اليوم..إنّك ستتحرّر من لطيف كما سأتحرّر أنا منه..إنّه كان يشتري كلًّا منّا بماله...


يُظهر الحوار أعلاه الصراع الطبقي بين السيدة والرجل من جهة ولطيف بك من جهة أخرى.

يُبرز الطالب ميزة كلّ من طرفي الصراع...

ب. يستخدم الرجلُ الأسئلةَ في هذه المسرحية؛ ومن ذلك:
- "كيف أصدّقكِ؟"
-"أثق بنفسي؟"

دلالة هذا الاستخدام بالنسبة لشخصية الرجل:
يعكس ضعفًا في شخصية الرجل، ويبرز قلة الثقة بنفسه...

ملحوظة:
هذا مقترح لإجابات أسئلة الامتحان الوزاريّ في اللغة العربيّة لهذا الصيف(2012م)، ويحتمل وجود مقترحات أخرى لكنّها تصبّ في المكان نفسه، وإن وُجد في هذا المقترح مِنْ خطأ فمن أنفسنا والشيطان، وأمّا الصواب فمن الله وحده.
وفّقكم الله، وجعلكم منارة للعلم يُقتدى بها
واقبلوا الاحترام أوفره:
أ.أنصار توفيق وتد أ.محمد عدنان بركات
مدرسة جت الثانويّة مدرسة دار الحكمة الثانويّة
جت أمّ الفحم.

مقالات متعلقة