العنف في الشبكات الاجتماعية بين الوجه السلبي وأهمية إشراك الأهل 

مديرو مشروع مدينة بلا عنف ومركزي מצילה מיעוטים الذين يعملون من قبل وزارة الأمن الداخلي في المجالس المحلية لخدمة الشباب في خطر، ومعالجة ظواهر العنف الكحول والسموم، اجتمعوا اليوم بالمركز الجماهيري في ساجور بإدارة آدم فندي . افتتح اللقاء العريف نايف دغش الذي أكد ضرورة انخراط الأهالي بهذه الأطر، وأهمية الاتصال معهم وتفعيلهم في هذه المشاريع، وشكر جهاد مصطفى وآدم فندي على الدعوة لإقامة الاجتماع في المركز.




سلبيات وإيجابيات
ورحب مدير مشروع بلدة بلا عنف في لواء الشمال للوسط غير اليهودي، جدعان صفدي بالحضور، وبالمنظمين الجدد للمشروعين، وأمل أن تستخلص العبر من الاجتماع لتطبيقها على أرض الواقع. تطرق نمر بياعة، مفتش الاتصال في الوسط العربي ومستشار اتصالات ومحاضر في كلية القاسمي، إلى مواضيع العنف في الشبكات الاجتماعية، وحلل فيلمين عرضا للحضور الأول يظهر الوجه السلبي للشبكات الاجتماعية، والآخر يتحدث عن أهمية توجه الشباب إلى الأهل وإشراكهم بمشاكلهم وبالعقبات التي يواجهونها. وبدوره وجه المحاضر محمود ضابط المركزين والمدراء للمواقع التي يمكنهم دخولها لتساعدهم وتوجههم للعمل ضمن المشروع. هذا واختتم اللقاء بعرض مسرحي هادف يصب في نفس المسار قدمه الفنان الممثل فراس سويد وفرقته.