الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 19 / أبريل 18:02

حفل توزيع بطاقات الهوية في مدرسة خديجة بنت خويلد الثانوية

كل العرب
نُشر: 11/12/09 21:02,  حُتلن: 19:12

* أجمل المدير الاستاذ محمد انيس ضرورة البطاقة التي ستساعد الطالبات على انجاز المهمات التحضيرية الخاصة بامتحانات التوجيهي النهائية هذا العام والحاجة لها لباقي مستلزمات الحياة الرسمية كالبسيخومتري والسواقة والخدمات

باشراف الادارة والمربي محمد شريف (مشخص العسر التعلمي ) وقسم التربية الاجتماعية وبالتعاون الوثيق مع مكتب الداخلية عبر الاخ حازم زعبي , تم يوم الاثنين توزيع بطاقات الهوية في مدرسة خديجة بنت خويلد الثانوية . الاخ حازم صرح ان مدرسة خديجة هي اول مدرسة في الوسط العربي لعام 2009 يتم فيها هذا الامر , اذ ان باقي المدارس ستوزع فيها بطاقات الهوية عام 2010. هذا الامر يدل على سرعة العمل مع التنسيق الكامل بين المسؤولين في مدرسة خديجة وبين مكتب الداخلية ممثلا بالاخ حازم زعبي مدير قسم التوثيق في وزارة الداخلية.



وقد استهلت هذه المناسبة بكلمة ترحيب وشكر قدمها مدير المدرسة الاستاذ محمد انيس محاميد , حيث قام بالتأكيد على أهمية هذا المشروع الذي يسهل على الطالبة عملية الحصول على بطاقة الهوية . فهي تسلم التفاصيل لمربي الصف ومنه للاستاذ محمد شريف والذي بدوره ينقلها للاخ حازم زعبي مدير قسم التوثيق في وزارة الداخلية , حيث يتم ذلك في غضون أيام قلائل , مما يشير لنجاعة العمل . فقد أتى الاخ حازم يوم الاثنين 07.12.2009 للمدرسة وقام بتوزيع بطاقات الهوية شخصيا على الطالبات بشكل فردي .
يذكر أن هذه هي المرة السادسة على التوالي التي تقوم بها وزارة الداخلية بإصدار بطاقات الهوية لطالبات المدرسة بمساعدة الاخ حازم زعبي , حيث حصلت على بطاقات الهوية الجديدة غالبية الصفوف العاشرة الثمانية والبالغة قرابة 230 طالبة.



وقد أجمل المدير الاستاذ محمد انيس ضرورة البطاقة التي ستساعد الطالبات على انجاز المهمات التحضيرية الخاصة بامتحانات التوجيهي النهائية هذا العام والحاجة لها لباقي مستلزمات الحياة الرسمية كالبسيخومتري والسواقة والخدمات.
وفي ختام هذه المناسبة قام مدير المدرسة بتقديم هدية تكريمية رمزية للاخ حازم زعبي تقديرا له على جهوده الكبيرة التي بذلها في هذا المجال للتسهيل على الطالبات ولراحتهن وعدم تكليفهن عناء السفر للعفولة لاتمام هذه المعاملة وتثمينـًا لجهوده وسرعة انجازه لهذه المهمة الضرورية لكل طالبة وتثمينا لدعمه لمدرسة خديجة بتقديم هذه الخدمة طواعية وبتفان منقطع النظير. 

مقالات متعلقة