شهدت مدينة أم الفحم هذا العام (2021) جرائم قتل التي راح ضحيتها 11 شخص الذين قتلوا جميعهم بالرصاص، فيما ان الشرطة لم تصل للفاعلين في جميع الجرائم التي ارتكبت.
هذا وقد اعرب عدد كبير من السكان عن تذمرهم الشديد للجريمة الأخيرة التي وقعت اليوم وقتل فيها مصطفى جبارين (50 عاما) رميا بالرصاص عندما خرج من العيادة.
الضحايا الذين قتلوا هم:

محمد ناصر جعو (21 عاما) قتل يوم 22/1 رميا بالرصاص بجانب بيته، محمد كيوان (17 عاما) ارتقى يوم 19/5 بواسطة الرصاص، حيث ذكرت العائلة "بان الشرطة هي من قتلته بدم بارد وبدون اي سبب"، فيما لم تذكر الشرطة حتى هذا اليوم كيف قتل، الدكتور طارق جعو (42 عاما) قتل يوم 21/5 داخل سيارته وكان برفقته زوجته وطفلهما المولود الجديد، حيث وقعت الجريمة بعد ان عادوا من المستشفى، محمد توفيق حبوب (40 عاما) قتل يوم 24/5 رميا بالرصاص في وسط شارع، مصطفى بدران (21 عاما) قتل يوم 25/5 بواسطة الرصاص، المحامي غانم فهمي جبارين (42 عاما) قتل يوم 11/10 بعد ان خرج من المسجد واطلق عليه الرصاص،
خليل ابو جعو (25 عاما) قتل يوم 19/10 عندما تعرض لإطلاق رصاص في الشارع لحظة خروجه الى العمل، عمرو محمد الو مقلد (21 عاما) قتل يوم 20/10 ذلك بعد ان تعرض لإطلاق رصاص وهو داخل سيارة، محمد حمزة البرغل (33 عاما) قتل يوم 2/12 بعد ان تعرض لإطلاق رصاص داخل سيارته عندما كان متجها الى العمل، فتحي محمد جبارين (30 عاما) قتل بوم 3/12 برصاص الشرطة ااتي ادعت انهم قام بدهس شرطيين،فيما قالت العائلة "الشرطة قتلته بدم بارد وكل ما تدعيه هي اسطوانة تكرر في كثير من الحوادث لتبرير جريمتها، فواضح بان السرطة اطلقت الرصاص في القسم العلوي من جسمه وليس على الإطارات"،
مصطفى جبارين (50 عاما) قتل اليوم رميا بالرصاص داخل سيارته عندما خرج من العيادة الطبية.