الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 29 / مارس 00:01

خالد مصالحة القائم بأعمال رئيس مجلس دبورية يطالب الرئيس بتنفيذ التناوب

كل العرب
نُشر: 21/11/17 12:39,  حُتلن: 18:24

د. خالد مصالحة القائم بالأعمال يطالب برئاسة مجلس دبورية في السنة الخامسة للدورة تنفيذا لاتفاق التناوب مع الرئيس:

زهير يوسف أخذ كل الدعم من عائلة مصالحة وحصل على أكثر من 600 صوت وجئناه مهنئين ويسّرنا أموره في المجلس المحلّي طيلة 4 أعوام ولنا حق 

بيان عائلة مصالحة :

 الفترة الزمنية التي تمهلها عائلة مصالحه لعائلة يوسف لتنفيذ الاستقاله ومرور 48 ساعة عليها حتى يوم الثلاثاء القريب.

بعد هذا الموعد نعلن اننا محررين من اي شراكة بين العائلتين ولن نقبل بعدها لاستلام السنه الخامسه، ونحمل كامل المسؤلية لرئيس المجلس وعائلته بنقض الاتفاق


زهير يوسف رئيس مجلس دبورية على صفحة الفيسبوك:

في لقاء تم بين عائلة مصالحة وعائلة يوسف تم الاتفاق على التريث بامر تنفيذ اتفاقية التناوب حتى ايجاد مخرج مشرف للعائلتين بتنفيذ الاتفاقية بحذافيرها مع الاخذ بالاعتبار مصلحة البلد كاساس لاي اتفاق

الامور تسير بالاتجاه الصحيح لينتهي الامر بشكل مشرف تحفظ فيه كرامة العائلتين. والله ولي التوفيق

طالب الدكتور خالد مصالحة القائم بأعمال رئيس مجلس دبورية زهير يوسف التزام الاخير باتفاق التناوب على رئاسة المجلس والذي ينص على أن تكون السنة الخامسة في الدورة لصالح عائلة مصالحة ممثلة بالدكتور خالد مصالحة بناء على اتفاق بينهما. كما وطالب الدكتور خالد مصالحة رئيس المجلس زهير يوسف باحترام الاتفاقيات. هذا وكتب الدكتور خالد مصالحة بيانا على حسابه في الفيسبوك انتقد فيه بشدة رئيس المجلس زهير يوسف قائلًا "إنّه انفرد بالسلطة لوحده ولم يتشاور ولم يشارك أحدا واتهم من حوله بالتآمر عليه في كل مرة كان أحدهم يطرح عليه أي سؤال" كما جاء في البيان.


القائم بأعمال رئيس مجلس دبورية د. خالد مصالحة 

وأضاف الدكتور خالد مصالحة القائم بأعمال رئيس مجلس دبورية على صفحته في الفيسبوك: "زهير يوسف أخذ كل الدعم من عائلة مصالحة وحصل على أكثر من 600 صوت وجئناه مهنئين ويسّرنا أموره في المجلس المحلّي طيلة 4 أعوام، وقد شوّه صورة الأعضاء من المعارضة والائتلاف ليبقى في سلطته. لن نحيد عن مطلبنا بتنفيذ التناوب على رئاسة المجلس. لنا حق عندك وعند من ساندك. إنّ دبورية أمانة بأعناقنا ولدينا مسؤولية كبيرة تجاهها، فهي لم تعهد خرق الاتفاقيات" كما جاء في البيان. هذا وقال مراسلنا نقلا عن مصادر مطلعة في البلدة بأن "رئيس مجلس دبورية سحب استقالته من وزارة الداخلية بعد أن تمّ تسليمها لأسباب لم تعرف بعد". 


رئيس مجلس دبورية السيد زهير يوسف 

بيان عام بعد اجتماع قائمه الإصلاح في بيت الدكتور خالد مصالحه

هذا ونشر د.خالد مصالحة بيانا بعد اجتماع جرى في منزله جاء فيه ما يلي:" تم الاتفاق خلال الاجتماع بالاجماع على الامور التاليه:
1- عائلة المصالحه تنتظر تطبيق الاتفاق الذي أبرم مع عائلة يوسف في استقالة ممثلها رئيس المجلس المحلي بدون اي شروط مسبقه . وتطبيق اتفاق الائتلاف كما متفق عليه بعد استقالته ومرور 48 ساعة على سريان الاستقالة. 
.
2- عائلة المصالحه تمنح الثقة التامة لممثلها د. خالد مصالحه واعضاء لجنتها ولا تعترف بأي مفاوضات مع اشخاص من خارج اللجنه .
3 - من منطلق المسؤوليه في المحافظة على التآخي والوفاق في هذا البلد نطلب من الجميع الحفاظ على الهدوء
وعدم الانجرار وراء التجريح الشخصي
4- الفترة الزمنية التي تمهلها عائلة مصالحه لعائلة يوسف تنفيذ الاستقاله ومرور ٤٨ ساعه عليها حتى يوم الثلاثاء القريب. بعد هذا الموعد نعلن اننا محررين من اي شراكة بين العائلتين ولن نقبل بعدها لاستلام السنه الخامسه،ونحمل كامل المسؤليه لرئيس المجلس وعائلته بنقض الاتفاق".

زهير يوسف رئيس مجلس دبورية يتطرق لموضوع التناوب في الفيسبوك
وكان رئيس مجلس دبورية قد كتب قبل ثلاثة ايام على صفحة مجلس مجلي دبورية في الفيسبوك حول تنفيذ اتفاق التناوب:"في لقاء تم اليوم بساعات الظهر بين عائلة مصالحة وعائلة يوسف تم الاتفاق على التريث بامر تنفيذ اتفاقية التناوب حتى ايجاد مخرج مشرف للعائلتين بتنفيذ الاتفاقية بحذافيرها مع الاخذ بالاعتبار مصلحة البلد كاساس لاي اتفاق. الامور تسير بالاتجاه الصحيح لينتهي الامر بشكل مشرف تحفظ فيه كرامة العائلتين. والله ولي التوفيق - زهير يوسف. رئيس المجلس المحلي دبورية" كما جاء على صفحة الفيسبوك. 

د.خالد مصالحة يرد على النشر 
وكتب الدكتور خالد مصالحة على حسابه في الفيسبوك - "اعلان هام باسم عائلة مصالحة لاهالي دبورية. بعكس ما نشر من قبل رئيس المجلس السيد زهير يوسفية بانه تم اليوم لقاء بساعات الظهر مع عائلة المصالحة. نود اعلام الجميع أنه لم تتم اي جلسة مع عائلة مصالحة ولم نجتمع معه منذ تسليم الاستقالة الاولى. وما يبث من معلومات هي مجرد اشاعات من قبل الرئيس لادخال البلبلة والتهرب من تنفيذ اتفاقية التناوب وعدم تقديم الاستقالة. موقفنا ما زال ثابتا بأن مدة رئاسته قد انتهت ويجب على عائلة يوسف الكريمة ان تلزمه بتطبيق الاتفاق بدون شروط مسبقة".
هذا ولم ننجح في الحديث مع رئيس مجلس دبورية زهير يوسف رغم محاولاتنا المتكررة وسنقوم بنشر تعقيبه في وقت لاحق.

 

مقالات متعلقة