الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 28 / مارس 14:02

ثانويّة دار الحكمة في أمّ الفحم تكافح الكحول والمخدّرات والتّدخين

كل العرب
نُشر: 27/10/16 08:41,  حُتلن: 08:42

قدّم المحاضرات أدهم أبو ريّا الّذي تحدّث عن مضارّ التّدخين والنّتائج السّلبيّة والكارثيّة لاستخدام الكحول والمخدّرات

عممت ثانويّة دار الحكمة في أمّ الفحم بيانا ورد فيه: "تألّقت ثانويّة دار الحكمة بمشاريعها التّربويّة الهادفة، وفعاليّاتها المنهجيّة واللامنهجيّة المتنوّعة؛ منذ افتتاحها وحتّى اللّحظة، ومن ذلك تلك المحاضرات الخاصّة بتوجيه طلبة المدرسة تربويًّا في موضوع الكحول والمخدّرات والتّدخين. وقد دعت إدارة المدرسة بتنسيق من مركّزة المشروع فيها المستشارة التّربويّة بديعة محاجنة إلى عقد محاضرات توعية لطلاب المدرسة في تلك الموضوعات الحسّاسة؛ بدعم من بلديّة أم الفحم وإشراف جمعية الهلال".


خلال المحاضرات

وتابع البيان: "قدّم المحاضرات أدهم أبو ريّا؛ الّذي أشار إلى أهمّية هذه المحاضرات في 10 لقاءات؛ كلّ لقاء مدّته ساعتان؛ وقد تحدّث عن مضارّ التّدخين والنّتائج السّلبيّة والكارثيّة لاستخدام الكحول والمخدّرات؛ إضافة إلى جوانب أخرى توجّه الطّلاب توجيهًا تربويًّا يوصلهم إلى برّ الأمان. وقد حضر طلبة الصّفوف الحادية عشرة والثّانية عشرة تلك المحاضرات؛ وأصغوا إليها وأبدوا اهتمامًا بالغًا حول جوانبها المختلفة، وشاركوا في طرح الأسئلة وتقديم الملاحظات الّتي تشير إلى درجة الوعي الكبيرة عندهم حول هذه الموضوعات الشّائكة".

ولفت البيان: "وأشارت مركّزة المشروع في المدرسة المعلّمة بديعة محاجنة إلى ضرورة تكثيف مثل هذه المشاريع التّربويّة، لأهمّيّتها في توجيه طلابنا تربويًّا وإبعاد المخاطر المتنوّعة عنهم. وأشاد مدير المدرسة المربّي كمال أحمد بتقديم هذه المحاضرات القيّمة بين يدي الطالب في المدرسة وشكر القائمين عليها" إلى هنا نص البيان.

مقالات متعلقة