التزم معظم التجار في بلدة عين ماهل بالاضراب العام الذي دعت له لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية ، وذلك تضامنًا مع المسجد الاقصى والشهداء، وإحتجاجًا وإستنكارًا على سياسة الحكومة الاسرائيلية.
حيث قام معظم أصحاب المحلات التجارية والمصالح في عين ماهل باغلاق ابوابهم والالتزام بالاضراب فيما لم تلتزم بعضها بذلك، كما وأغلقت المدراس في قرية عين ماهل أبوابها.