الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 28 / مارس 10:02

خطيبي بخيل بابسط الامور ومنها كلمات الحب المفخخة ولكني احبه فهل اتركه

كل العرب
نُشر: 04/03/10 09:47,  حُتلن: 08:34

- ابرز ما جاء في الرسالة :

* أعمل بمركز مرموق بالرغم من صغر سني أحمد الله كثيراً على حب أسرتي لي حيث نشأت نشأه سوية

* لم أقيم علاقة عاطفية مع أحد حتى مع من حاولوا التقرب لي حيث أني ادخرت مشاعري حتى يأذن الله لي

* كنت مقتنعة به تماماً حيث انه مناسبا لي في المستوى العلمي والثقافي إلى أن ظهر منه التقتير والبخل اللذي يزيد عن الحد

* خلال فترة خطوبتنا لم يقم بعزيمتي الى اي مطعم او مكان وحتى انه لم  يشتري لي الهدايا سوى الشبكة وخاتم الخطوبة لا سواه

* لا أشعر بحبه حيث أرى مشكلة البخل أمامي ترجعني للوراء وأيضاً أهلي يرفضون بخله بشدة مما جعلني أنفر منه ولا احب التواجد معه

* لا أنال منه سوى كلمات الحب التي لا أعرف مدى صدقها أخاف أن يكون كلامه لي مخدر يبعدني عن الواقع الذي أظنه مريرا في مستقبل حياتي الزوجيه

*  لا أريد أن اتركه وأخاف على حياتي معه بعد ذلك أنا في حيرة بالله عليك سيدتي أن ترشديني إلى الصواب كم أنا متعثرة وتائهة  في افكاري المختلطه

وصلت الى موقع العرب رسالة من شابة تطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية 

أنا فتاة أبلغ من العمر 19 عاماً أعمل بمركز مرموق بالرغم من صغر سني أحمد الله كثيراً على حب أسرتي لي نشأت نشأه سوية لم أقيم علاقة عاطفية مع أحد حتى مع من حاولوا التقرب لي حيث أنى ادخرت مشاعري حتى يأذن الله لي بمن يستحقها وقد تقدم خطيبي لخطبتي منذ7 شهور في البداية كنت مقتنعة به تماماً حيث انه مناسبا لي في المستوى العلمي والثقافي إلى أن ظهر منه التقتير والبخل لم يحاول منذ خطوبتنا أن يحضر لي أى هدية سوى الشبكة أقسم لك سيدتي أنى لا أحتاج إلى هدية ولكنى أريد أن أشعر بقوامته المهم أنى تغاضيت عن تلك المشكلة لأني أعرف ظروفه جيداً من ضيق ذات اليد .


صورة توضيحية

ولكنى بدأت أتعلق به بشدة لأنه يقربني إليه يحتويني إلى أبعد حد وفى بعض اللحظات لا أشعر بحبه حيث أرى مشكلة البخل أمامي ترجعني للوراء وأيضاً أهلي يرفضون بخله بشدة مما جعلني أنفر منه في بعض الأوقات وبمجرد أن اسمع صوته أتراجع عن تفكيري وكان شيئا لم يكن ما أريدهواريد ان  أعرف كيف أتأكد من حبه لي فهو الآن مسافر لا أنال منه سوى كلمات الحب التي لا أعرف مدى صدقها أخاف أن يكون كلامه لي مخدر يبعدني عن الواقع الذي أظنه مريرا  أريد أن تدلوني على طريقة أوجه له اللوم بها بطريقه غير مباشرة أراه قابلا للتغير ولكن كيف أعلم أن البخل هو الداء الذي لا دواء له ولكن لا أريد أن اتركه وأخاف على حياتي معه بعد ذلك أنا في حيرة بالله عليك سيدتي أن ترشديني إلى الصواب كم أنا متعثرة وتائهة .

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.co.il 

مقالات متعلقة